- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
بدأ رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينتسي اليوم السبت حملة لإقناع الناخبين بتأييد تعديل دستوري يستهدف إتاحة الاستقرار للحكومات في إيطاليا. ومن المقرّر طرح هذا الاقتراح في استفتاء يجري في أكتوبر تشرين الأول، في خطوة قد تحدّد مستقبله السياسي.
وتشير أحدث استطلاعات للرأي إلى أن الناخبين سيرفضون اقتراحه الخاص بتبسيط النظام البرلماني، وتجريد المناطق الإيطالية من بعض صلاحياتها في اتخاذ القرارات.
وقال رينتسي (41 عاماً) إنه سيتنحّى إذا خسر، في مخاطرة تنذر بعهد جديد من الفوضى السياسية، قد تهزّ السوق في ثالث أكبر اقتصاد بمنطقة اليورو.
وقال رينتسي، في كلمة ألقاها أمام أنصاره بمدينة بيرجامو شمال البلاد، “نريد أن نوضّح أن هذا التعديل لا يتعلّق بشخص، لكنه تعديل سيمنح إيطاليا بصيصاً من الأمل في المستقبل… هل تريدون استمرار إيطاليا كما هي الآن، أم تريدون أن نمنحها مستقبلاً؟”.
ويقضي التعديل الدستوري الذي أقرّه البرلمان الشهر الماضي، بعد ما يقرب من عامين من الجدل المحتدم، بإلغاء مجلس الشيوخ تقريباً ككيان منتخب، والحدّ بشدّة من قدرته على نقض التشريعات.
ووفقاً للنظام القائم حالياً، يتمتّع مجلسا النواب والشيوخ بسلطات وصلاحيات متساوية، ويقول منتقدو ذلك النظام إنه أحد الأسباب التي جعلت 63 حكومة تتعاقب على حكم البلاد منذ الحرب العالمية الثانية، لأن كل الحكومات لم تكن قوية بما يكفي لاستكمال ولايتها البالغة خمس سنوات.
ويقول المعارضون للتعديل الدستوري إنه سيجرّد النظام السياسي من إجراءات ديمقراطية تحقق التوازن، وضعت بعد الحرب لمنع صعود ديكتاتور آخر مثل الزعيم الفاشي بينيتو موسوليني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر