- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
حذرت الخارجية الأمريكية موظفي سفارتها في القاهرة من التحرك في مناطق بعيدة عن منازلهم أو السفر لأي جهة بعد الهجمات الأخيرة التي استهدفت الغربيين بالمنطقة.
وفي تقرير نشره مكتب وكالة الأمن الدبلوماسي بالخارجية الأمريكية، على الموقع الرسمي: "في ضوء التوتر والهجمات الأخيرة على الغربيين في المنطقة أوصت السفارة الأمريكية بأن يدقق موظفوها النظر في تحركاتهم الشخصية والبقاء بالقرب من منازلهم وأحيائهم خلال الفترة المقبلة".
وأضاف التقرير، الذي اطلع عليه مراسل وكالة الأناضول، "أفادت تقارير جرى نشرها مؤخراً بشأن وقوع اشتباكات في العديد من الجامعات والأحياء السكنية في محيط العاصمة القاهرة، ونصحت السفارة موظفيها بتجنب أماكن الاحتجاجات العادية".
وقضت محكمة جنايات القاهرة برئاسة محمود الرشيدي، السبت الماضي، بانقضاء الدعوى الجنائية ضد مبارك ونجليه وحسين سالم، في قضية الفساد المالي بمضي المدة على تلك التهم، وبرأت مبارك في قضية تصدير الغاز لإسرائيل، وقضت بعدم جواز نظر الدعوى الجنائية المقامة ضده في قضية قتل المتظاهرين، لأنه سبق صدور أمر ضمني بألا وجه لإقامة الدعوى الجنائية من قبل النيابة العامة.
فيما حكمت بالبراءة لوزير الداخلية حبيب العادلي ومساعديه الستة في قضية قتل المتظاهرين، وبرأتهم - أيضا - في الاتهام الموجه لهم بالتسبب في إلحاق ضرر جسيم بأموال ومصالح جهة عملهم.
ومنذ صدور هذه الأحكام، فرّقت السلطات الأمنية المصرية عددا من المسيرات المحتجة عليها، التي خرجت في جامعات مصرية وعدد من الميادين العامة، من بينها ميدان عبد المنعم رياض، القريب من ميدان التحرير، بوسط القاهرة؛ ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 15 آخرين.
وشغل كارتر /60 عاما/ منصب نائب وزير الدفاع خلال الفترة من 2011 حتى العام الماضي أثناء تولي هيغل وسلفه ليون بانيتا.
ويعتقد على نطاق واسع أن البيت الأبيض دفع هيغل للاستقالة الأسبوع الماضي بعد قرابة عامين في البنتاغون ما يشير إلى تغييرات في استراتيجية الرئيس أوباما ضد مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية" في العراق وسوريا.
كما شغل كارتر أيضا منصب وكيل وزارة الدفاع للمشتريات والتكنولوجيا والخدمات اللوجيستية في الفترة من 2009 حتى 2011. وحصل كارتر على درجة الدكتوراه في الفيزياء من جامعة أكسفورد وقام بالتدريس في جامعتي هارفارد وستانفورد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

