- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كان الوقت ليلا. .لا ربما نهارا. .
حقيقة لا ادري فحين خزنت ذاكرتي اسمك
لم استوعب ان ثمة ثقب في الذاكرة. .
كيف ولماذا ؟ .
أجد رحلة البحث عن التفسير مملة .
تماما كارغبتي الان في البكاء كثيرا
ثم الضحك اكثر ...
لاتسالني لماذا ولاتنتظر تفسير يتبع تلك الرغبة
لانني حقيقة لا ادري لماذا. .
ادرك اني لم ارغب بذلك منذ ثواني إلا لسبب ما سقط توا من ذاكرتي ولم يتبقى غير الرغبة فقط ،التي ربما ستسقط هي الاخرى بعد ثانية من حديثي. فينتهي بي المطاف بلا بكاء أو ضحك. .
حين اجد نفسي في حرب شرسة غير متكافئة
ولا املك سوا جناحين من الاحلام لمواجهتها !!!
من قرر ان اخوض هذه الحرب؟
ولما علي الاستمرار فيها ؟
كانت الامور مختلطة علي والذاكرة تسقط ماتيسر لها لتبقيني فردا بلا عنوان آوي إليه .
رغبة جديدة وليدة اللحظة اسجلها هنا كي
لاانساها ...
أرغب في نحت اسمي على جدران ما
كي اتمكن من الاجابة، حين تصبح ذاكرتي مكتوفة الايدي أمام سؤال أحدهم لي :
ما أسمك ؟!!
هو أنا باءول إيه ؟؟!!!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر