- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
قال مصدر أمني لبناني، اليوم الثلاثاء، إن الجيش اللبناني أوقف شمالي البلاد زوجة أحد قادة تنظيم "جبهة النصرة" مع شقيقها، مشيرًا إلى أن هذا القيادي له علاقة بقضية العسكريين المختطفين لدى "النصرة" و"داعش" في محيط بلدة عرسال المحاذية للحدود السورية منذ أغسطس/آب الماضي.
وأضاف المصدر في تصريحات نقلتها وكالة "الأناضول" أن مخابرات الجيش اللبناني أوقفت في بلدة زغرتا، (شمال)، زوجة المسؤول في "جبهة النصرة"، أنس شركس، المعروف بـ"أبو علي الشيشاني"، لافتا إلى أنه تم توقيفها مع شقيقها راكان.
وأوضح أن شركس "له علاقة بقضية العسكريين المختطفين لدى داعش والنصرة".
وكان مصدر عسكري لبناني رفيع، قال في وقت سابق اليوم، إن الجيش اللبناني ألقى القبض على زوجة زعيم تنظيم "داعش" أبو بكر البغدادي في لبنان مع ابنها وهي سورية وعمر ابنها الذي كان معها لا يتجاوز 10 سنوات.
من جانبه، قال مصدر قضائي لبناني إن التحقيقات مستمرة مع سجى الدليمي، التي أعلن اليوم، عن توقيفها قبل أيام مع ابنها، لحسم كونها زوجة زعيم تنظيم "داعش" أبو بكر البغدادي أم لا، وإذا كانت مكلفة بأي عمل أمني.
وأوضح أن التحقيق يركز على ما "إذا كانت الموقوفة هي بالفعل زوجة البغدادي الذي بايعه تتظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "خليفة للمسلمين" يونيو/حزيران الماضي، مشيراً إلى أن هذا الأمر "لم يحسم بشكل قاطع وإن كانت المعلومات التي توفرت حتى الآن ترجح أنها زوجة البغدادي بنسبة عالية"، على حد تعبيره.
ويخوض الجيش اللبناني حربا ضد "مجموعات إرهابية"، كان آخر فصولها مطلع شهر أغسطس/آب الماضي، حيث وقعت اشتباكات عنيفة بين الجيش ومسلحين سوريين، خاصة من تنظيمي "الدولة الإسلامية (داعش)" و"جبهة النصرة"، في محيط بلدة عرسال المحاذية للحدود السورية.
وأدت الاشتباكات التي استمرت 5 أيام إلى مقتل وجرح العشرات من المسلحين، في حين قتل 17 من عناصر الجيش اللبناني وجرح 86 آخرون، بالإضافة إلى خطف عدد منهم ومن القوى الأمن الداخلي.
وقد تم الافراج عن بعضهم، فيما أعدم "داعش" اثنين منهم ذبحا وأعدمت "النصرة" عسكري آخر برصاصة في الرأس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر