- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال مصدر أمني لبناني، اليوم الثلاثاء، إن الجيش اللبناني أوقف شمالي البلاد زوجة أحد قادة تنظيم "جبهة النصرة" مع شقيقها، مشيرًا إلى أن هذا القيادي له علاقة بقضية العسكريين المختطفين لدى "النصرة" و"داعش" في محيط بلدة عرسال المحاذية للحدود السورية منذ أغسطس/آب الماضي.
وأضاف المصدر في تصريحات نقلتها وكالة "الأناضول" أن مخابرات الجيش اللبناني أوقفت في بلدة زغرتا، (شمال)، زوجة المسؤول في "جبهة النصرة"، أنس شركس، المعروف بـ"أبو علي الشيشاني"، لافتا إلى أنه تم توقيفها مع شقيقها راكان.
وأوضح أن شركس "له علاقة بقضية العسكريين المختطفين لدى داعش والنصرة".
وكان مصدر عسكري لبناني رفيع، قال في وقت سابق اليوم، إن الجيش اللبناني ألقى القبض على زوجة زعيم تنظيم "داعش" أبو بكر البغدادي في لبنان مع ابنها وهي سورية وعمر ابنها الذي كان معها لا يتجاوز 10 سنوات.
من جانبه، قال مصدر قضائي لبناني إن التحقيقات مستمرة مع سجى الدليمي، التي أعلن اليوم، عن توقيفها قبل أيام مع ابنها، لحسم كونها زوجة زعيم تنظيم "داعش" أبو بكر البغدادي أم لا، وإذا كانت مكلفة بأي عمل أمني.
وأوضح أن التحقيق يركز على ما "إذا كانت الموقوفة هي بالفعل زوجة البغدادي الذي بايعه تتظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "خليفة للمسلمين" يونيو/حزيران الماضي، مشيراً إلى أن هذا الأمر "لم يحسم بشكل قاطع وإن كانت المعلومات التي توفرت حتى الآن ترجح أنها زوجة البغدادي بنسبة عالية"، على حد تعبيره.
ويخوض الجيش اللبناني حربا ضد "مجموعات إرهابية"، كان آخر فصولها مطلع شهر أغسطس/آب الماضي، حيث وقعت اشتباكات عنيفة بين الجيش ومسلحين سوريين، خاصة من تنظيمي "الدولة الإسلامية (داعش)" و"جبهة النصرة"، في محيط بلدة عرسال المحاذية للحدود السورية.
وأدت الاشتباكات التي استمرت 5 أيام إلى مقتل وجرح العشرات من المسلحين، في حين قتل 17 من عناصر الجيش اللبناني وجرح 86 آخرون، بالإضافة إلى خطف عدد منهم ومن القوى الأمن الداخلي.
وقد تم الافراج عن بعضهم، فيما أعدم "داعش" اثنين منهم ذبحا وأعدمت "النصرة" عسكري آخر برصاصة في الرأس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

