- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
كثيرا ما كنت احلم بالزواج من جنية
في الالفين من عمرها،
الهرمون الذكوري وانا في السابعة
يحبب لي ذلك
افكر بنوع الدخان المتصاعد منا
كيف لي ان اضاجع خفين؟
امشي على سفح جبل مقابل لشرفة دار ابي،
لم تأبه للضوء النابت في الشرف
تظهر بارقة العينين
تمنحني الكثير من القُبل
أتمنع خشية الصعود الى البرق،
لا اخافها بالطبع ،
كأني قددتُ لساني من نار
اسير منتشياً كقط لم يفقد ذيله بعد،
كلما اقتربتُ من اضواء منزلنا الخافتة
كلما تلاشت كفكرة هاربة ،
في المرة المقبلة سأجعل خطواتي اقصر،
لا اهتم للجيش المخيم في مخيلتي،
ولا لرقاقة الذاكرة المنسلة من منفذ القلب
اطرق باب المنزل
تختفي تماما،
وكالعادة لا أذهب للاغتسال،
اتمتم بكلمات غامضة لاشجار السقف
وحدها امي تعرف سر الدهشة
الان الحلم اخذ شكل نجمة بثلاثة رؤوس
ان اتزوج انسية
اخاف الوشم الرابع
وخريطة المريخ
ترتعد اناملي كلما طرقت بابها الاخضر
لوحة المفاتيح تبارك الشوق
والوجوه الصفراء تشعر بالجنون
هي لاتحب ال ستيكرز
هكذا ألجُ الى حافة التبغ
اسارع خطواتي
ولا افكر بالدخان
امي لم تكن هذه المرة معي
لتداري دهشتي امام اخوتي
اتمتم كعادتي
واغتسل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

