- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
استقبلت الإعلامية المصرية وفاء الكيلاني في برنامجها “المتاهة” على قناة MBC الفنان كاظم الساهر.
ببداية الحلقة كشف الساهر انه خسر في حياته صديقة مقربة توفيت قديماً، وان كان من تمني يجب ان يتمناه في الحلقة هو أن تعود تلك الصديقة.
وعن حياته اشار الى أنه قصيدة لم تكتمل “حيضل فيها حياتي أسرار”، مشددا على أنه تائه لأنه لا يزال بدون بلد، وبلا زواج مرة ثانية.
واعتبر الساهر أن الرجل مسكين ومظلوم لأن النساء تعتبره أقل رومانسية، مشددا على أن الرجل الحقيقي هو من يحترم المرأة ويقدرها ويعلم كيف يجب أن يتعامل معها بحب وتقدير.
وكشف الساهر أن هناك الكثير من الأشياء الصعبة التي عاشها بحياته، كعمله وهو صغير ومر بظروف قاسية لكنه لم ييأس.
الكيلاني اتجهت بالنقاش الى حياة الساهر العائلية حيث ذكر أنه واخوته 10 اشخاص “وما كانوا يحبو صوتي وكانو يسكتوني، ووالدتي كانت الى جانبي، وهي التي كانت تشجعني على الغناء، وكان صوت شقيقي عباس أجمل مني، وشقيقي الثاني كان يغني لعبد الحليم حافظ”.
كما ذكر الساهر أن والده كان حارس ملكي، وكانوا ينامون بكثير من الأحيان بلا عشاء “كنا نجلس في غرفة منزلنا الوحيدة مع والدتي وتطعمنا الخبز اليابس مع البصل والملح”، وكشف الساهر ان منزلهم كان غرفة واحدة ينامون فيها، وأنه كان يحب أن يجلس وحيدا لساعات طويلة “وأعتقد أن هذه الساعات كانت بداية اكتشافي لحبي للشعر والتلحين”.
وعلى الصعيد العملي اشار الساهر الى انه عمل في بيع الأيس كريم، من ثم باع “الفول”، من ثم عمل في معمل للنسيج لشهر واحد ربح منه 16 دينار واشترى بهم دراجة هوائية.
وعن علاقته بوالدته اشار الى أنها كانت رائعة لكنها ظلمتهم بتربيتها القاسية “طلعنا كلنا منخجل، ومرة شقيقتي ضاعت في الشارع الثاني لمنزلنا، وهذا لأنها لا تخرج من المنزل”، وأكد أنه يخجل بنسبة كبيرة “ولو لم أكن كذلك لكنت تزوجت مرة ثانية”.
وعن زوجته التي انفصل عنها أكد انها امرأة رائعة لكنه المشكلة أنه تزوجها وكان صغيراً في السن، وكان ينقصه النضوج.
كذلك تطرق النقاش الى والدته حيث كشف انها تزوجت بعمر الـ 12 سنة، وعاشت ظروف قاسية ومع الوقت تحسنت الأحوال المعيشية، واستطاعت أن تسافر لبلد او بلدين لترى العالم وتتعرف عليه.
واستطرد الساهر بحديثه عن المرأة حيث كشف أنه لم يعشق ايام المراهقة “كنا بمدارس ليست مختلطة، وكان ممنوع علينا الصداقة مع النساء”، وأكد أنه كالخشب بدون إمرأة، وكشف للمرة الأولى أنه يعيش حالة حب مع إمرأة لكنه لم يفصح عن المزيد.
وعن حياة العزوبية قال الساهر: أنا أسوأ مثال للعاذب صرلي 20 سنة عاذب، أعيش الضياع والوحدة قاتلة، وتمر عليّ ظروف تجعلني أمره فيها نفسي، وانا لم أحرم نفسي من هذا الموضوع لكنني كنت خائف “وكل ما اجي اعلن عن الحب أخاف وأتعب، وأخر مرة مرضت بسبب هذا الموضوع ولم استطع أن افتحه”، داعيا الشباب لعدم التفكير بالعذوبية”.
أما فيما يتعلق بزواجه فقد أكد الساهر أنه في وسط الحالة الاجتماعية التي كانت تمنع الصداقة والحب تزوج في سن التاسعة عشر من ابنة عمه، وعن مساوئ الزواج المبكر أشار الى أنه احس بأنه ظلم زوجته “وأشعر بالذنب لأنني كنت غير ناضج، وكنت في بداية الشهرة وكثير السفر، واوضاعي المادية كانت صعبة للغاية، وأعتقد أنها سامحتني وذلك عندما ذهبت للحج، ونحن اصدقاء اليوم ونتواصل مع بعض، وزواجي استمر لسنوات طويلة لكننا انفصلنا أكثر من مرة”.
وعن ابنه وسام وحياته المعيشية الصعبة التي عاشها في كندا اشار الساهر الى أن وسام كان يتعلم في كندا وكان يبعث له المال بإشراف من والدته ولكن وسام فاجأه فيما بعد حيث كشف له أنه عمل في محطة وقود لأن المال الذي كان يبعثه له لم يكن يكفيه وقال الساهر “حزنت لهذا الأمر ولو عرفت ذلك في حينها لما قبلت به”، مؤكدا ان اولاده كأصدقائه ويرافقونه في تفاصيل حياته.
واضاف الساهر أنه مستقر اليوم مع ابنه وسام -المنفصل عن زوجته- وابنتيه في دبي، وردا على سؤال الكيلاني عن من يهتم بالطفلتين اشار الساهر الى أن زوجته “أم وسام” التي انفصل عنها هي التي تهتم بالطفلتين وتعيش معهما في دبي.
وعن بداياته الفنية اشار الى أن بعض الأغنيات التي لحنها وكتبها اشتهرت بصوت غيره “أنا حينها كنت مؤسسة كاملة “انتاج، وتلحين، وتسجيل” ولم يكن الى جانبي اي مؤسسة تساعدني فمثلاً كنت ألبس الوان غريبة وكنت فرحا بها، لكن لو كانت هناك مؤسسة محترفة بجانبي لما كنت بحينها كذلك”.
وعندما عرضت له الكيلاني فيديو تمثيلي قديم له قال الساهر: “انا ممثل فاشل بكل المقاييس، أتتي فرصة بمصر من وزارة الاعلام وهربت منهم بعد يوم واحد من قبولي، وأتتني دعوة من هوليوود مع أشهر الممثلين، واجتمعنا أول يوم وثاني يوم، وثالث يوم هربت، وأنا رجل موسيقى ولم اقتنع بالتمثيل، وكل المخرجين يمدحون بي امام الكاميرا لكنني اعطي المطلوب امام الكاميرا بالغناء وليس بالتمثيل”.
وعن علاقته بالمرأة أشار الى ان المرأة علمته وهذبته وجعلته يتعلم كيف يغني على المسرح وكيف يأكل وكيف يحاور، ولم أغن للمرأة سوى 400 أغنية (ممازحاً)، وكشف الساهر أنه أحب مرات قليلة جدا “اقل من عدد اصابع اليد الواحدة”.
وبعد عرض باقة من اجمل اغنياته وكليباته كشف الساهر انه يشعر بمتعة وسعادة كبيرة عندما يشاهد أرشيفه ويفتخر بتلك الألحان التي وضعها، وأشار الى أنه لا يملك جاذبية بل يملك حضور قوي.
واعتبر أن تجربته في برنامج the voice تجربة ممتعة ولم يفاجأ من ردة فعل احدى المشتركات بأنها لا تحبه، وأشار الى أنه تعمد ان يغير بشخصيته قليلاً كي تتلاقى شخصيته مع شخصية عاصي الحلاني وصابر الرباعي وشيرين عبد الوهاب.
وعن نشيد “سلام عليك عراق القيم” أشار الى أنه سجله قبل الحرب ليكون نشيدا للعراق الا أن الموضوع انتهى بسبب الحرب، وعن كونه سفير للأمم المتحدة في العراق أكد الساهر أنه كان يتمنى فور تسميته سفيراً ان يزور محافظات العراق ليطلع على الأمور، لكن الأوضاع الأمنية منعت زيارته، وبدأت الناس تتسأل ماذا قدم.
وفي نهاية الحلقة اشار الساهر الى أنه شخصية مترددة جدا والى ابعد حدود، مؤكداً أنه بسيط جدا وكالطفل، لكنه يحب الإلتزام بالمواعيد ودقيق في عمله.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر