- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
الشعور بالخجل ظهر خلال طفرات التطور وهو رد فعل دفاعي وآلية للعيش مع البشر. هذا ما يعتقده علماء جامعة كاليفورنيا في الولايات المتحدة استنادا الى نتائج الدراسة التي أجروها.
وهم يرون ان الخجل لعب دورا أساسيا في بقاء المرء حياً، مثله مثل بقية الآليات الوقائية التي تهدف الى منع الإنسان من الإضرار بنفسه.
ويقول عالم النفس دانيال سنيتسر في هذا السياق إن الألم يمنعنا من الإضرار بأنسجة جسمنا. وإن وظيفة الخجل هي حمايتنا من خرق تقاليد التواصل الاجتماعي ودعوتنا الى تحسينها.
فالخجل يفرض على الناس التصرف بشكل يبقيهم اجتماعيين، حيث كان هذا في السابق شرطا اساسيا للبقاء، طبقاً لما ورد بموقع “روسيا اليوم”.
من جانبه يوضح العالم جون توبي قائلا ان اجدادنا عاشوا على شكل مجموعات صغيرة مارست الصيد وجمع الأثمار. آنذاك كانت الحياة مرتبطة بأفراد المجموعة المسؤولين عن إطعام المجموعة وحمايتها.
وللتأكد من صحة هذه النظرية أجرى العلماء تجربة اشترك فيها 900 شخص من سكان الولايات المتحدة والهند واسرائيل، طلب منهم وصف موقفهم من عدد من الأمور الحياتية التي تواجههم والتي تفرض عليهم الشعور بالخجل والانفصال عن المحيطين بهم.
فقسم العلماء المشتركين الى مجموعتين. المجموعة الأولى كلفت بدور “الحاكم” والمجموعة الثانية بدور “المتهم” لأنهم تصرفوا بصورة غير لائقة. وقد تمكن العلماء من خلال نتائج هذه التجربة من إثبات وجود علاقة بين ردود الفعل السلبية على التصرفات السيئة والشعور بالخجل عند المتهمين. كما اتضح ان صفات سلبية كالبخل وانعدام الكرامة والخيانة هي صفات عامة وشاملة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر