- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
كانت اسعار الوقود في عام 2011 بسعر 75 ريال يمني "0.3 دولار" للتر البنزين و 50 ريال للتر الديزل ( 224 ريال يمني =1 دولار ) .
وفي أواخر العام، أثناء أحداث ثورة الشباب اليمنية أقرت حكومة علي مجور تسعيرة جديدة لاسعار المشتقات، حيث بلغ سعر اللتر البنزين 175 ريال يمني، تقريبا "0.7 دولار" (بسعر الصرف حينها تقريبا 247 ريال يمني للدولار).
وفي الفترة (2013-2014) ومع تحسن واستقرار سعر الصرف عند 215 ريال للدولار الواحد، خفضت حكومة باسندوة أسعار المشتقات النفطية إلى 125 ريال يمني "0.58 دولار" للتر البنزين و100 ريال للتر الديزل.
وفي أواخر يوليو 2014 وبعد أزمة خانقة في توفر المشتقات النفطية في المدن اليمنية، أقرت حكومة الوفاق اليمنية (حكومة باسندوة)، رفع الدعم عن المشتقات النفطية، ليبلغ سعر اللتر البنزين 200 ريال يمني حوالي "0.93 دولار" (1 دولار = 215 ريال)، واللتر الديزل 195 ريال يمني، وبررت الحكومة اليمنية الإجراءات للقضاء على تهريب المشتقات النفطية، وتقليل الأزمة الإقتصادية.
وبقيام احتجاجات شعبية ضد قرار رفع الدعم، أقرت الحكومة تخفيض 500 ريال في سعر كل "20 لتر" من البترول والديزل، ولم يقبل الحوثيين بهذا القرار وضغطوا على الحكومة عسكرياً وتم توقيع اتفاق السلم والشراكة الوطنية التي أقرت في أحد بنودها تحديد سعر ال"20 لتر" من البترول والديزل بثلاثة ألف ريال يمني، أي بسعر 150 ريالاً للتر الواحد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

