- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
رائحة ذلك الممثل في الفلم كانت نتنة جدا، وتزعجني طوال الوقت .. مع ذلك لم أتمكن أبدا من تغيير القناة .
وتلك الفاتنة (زينة) ، لقد شدتني منذ بداية الرواية ،صرحت لها بإعجابي أكثر من مرة لكنها لم تلتفت إلي مطلقا .. وفي منتصف الرواية استطاع الطلياني أن يغويها .. فكان عليها أن تعاني وأتألم بدوري لمعاناتها .
لطالما أيضا كانت إجاباتي خاطئة في مادة الرياضيات .. وذلك لسبب بسيط وهو أن مواضع بعض الإشارات الرياضية لا تعجبني فاقوم بتغييرها .. والنتيجة دائما علامة (اكس) ،كبيرة على طول صفحة الإجابات .
ربما أفكار كهذه قد تبدو للجميع تافهة جدا وساذجة ، إلا أنها تشكل حقيقة قوام كل ما أنا عليه اليوم وما سأكونه غدا.
لا تحدث الأمور كما أتمناها، كان هذا الدرس الذي ينبغي أن أتعلمه منذ زمن طويل .
أعرف دائما بأن السباحة ضد التيار أمر مضني .. ولكن إن استطعت أن أفعل ربما أجد الشاطئ الذي لا يراه أحد .
وهذا يحتاج لشىء من الجنون يبقيني مشتعلا في ما تبقى من ردهات ممكنة للسير ..
وأظن بأن لدي الكثير منه ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

