- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
رائحة ذلك الممثل في الفلم كانت نتنة جدا، وتزعجني طوال الوقت .. مع ذلك لم أتمكن أبدا من تغيير القناة .
وتلك الفاتنة (زينة) ، لقد شدتني منذ بداية الرواية ،صرحت لها بإعجابي أكثر من مرة لكنها لم تلتفت إلي مطلقا .. وفي منتصف الرواية استطاع الطلياني أن يغويها .. فكان عليها أن تعاني وأتألم بدوري لمعاناتها .
لطالما أيضا كانت إجاباتي خاطئة في مادة الرياضيات .. وذلك لسبب بسيط وهو أن مواضع بعض الإشارات الرياضية لا تعجبني فاقوم بتغييرها .. والنتيجة دائما علامة (اكس) ،كبيرة على طول صفحة الإجابات .
ربما أفكار كهذه قد تبدو للجميع تافهة جدا وساذجة ، إلا أنها تشكل حقيقة قوام كل ما أنا عليه اليوم وما سأكونه غدا.
لا تحدث الأمور كما أتمناها، كان هذا الدرس الذي ينبغي أن أتعلمه منذ زمن طويل .
أعرف دائما بأن السباحة ضد التيار أمر مضني .. ولكن إن استطعت أن أفعل ربما أجد الشاطئ الذي لا يراه أحد .
وهذا يحتاج لشىء من الجنون يبقيني مشتعلا في ما تبقى من ردهات ممكنة للسير ..
وأظن بأن لدي الكثير منه ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر