- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
حضرموت وصعدة محافظتان منكوبتان بقوا دينية كانت المرأة اول اهدافها التدمير ية ! اغلقت هاتان المحافظتان امام الحياة وفتحت فيهما ابواب الجحيم ! كل الذي بقى فيهما ادوات الهدم فقط ﻻ عمل للقوى الدينية العصبوية سوى افعال تجنيد الطاقات البشرية للقتال ! ﻻ شيئ سوى الحرب على كل موروث اصيل . حرب ضد كلما هو يمني عريق .. جهاد ضد وضد الانسانية .. تحطيم تاريخ بلد عريق ﻻحلال القبح .. امراء وسادة اتفقوا على جهاد القيمة الحضارية ﻻرض وناس كانت لهم بصماتهم القوية في صنع وعي عالمي ذاع صيته في ارجاء المعمورة .. ومن اجل علي ومعاوية يهدم الحاضر والمستقبل والثقافة والهويةوتحل الكوارث.
صورة المرأة ذات المشاقر والتاج من صعدة بزي كانت ترتديه المراءة الى وقت قريب وحسب المعلومة التي حصلت عليها من المختصين في صعدة يعود صنعه محليا الى عشرينات القرن العشرين !! كذلك الزي الحضرمي يعود الى نفس المرحلة وايضا انتاج محلي
الصورتان القطتهما عام 1995م نيقاتيف.


لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


