- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
اتباع حمية غذائية مسألة مجهدة تحتاج لقدر كبير من ضبط النفس بالإضافة للتخلي عن عادات، ربما لا تكون مرتبطة بالطعام لكنها تعرقله، ومن بينها وسائل التواصل الاجتماعي أو نوعية الموسيقى التي تسمعها أثناء التدريبات الرياضية.
قلة النوم: عدد ساعات النوم يلعب دورا حاسما في تحديد درجة نجاح النظام الغذائي من عدمه، فقلة ساعات النوم ليلا تؤدي لزيادة إفراز هورمون الغريلين، المحفز للجوع. المعلومة التي لا يعرفها الكثيرون أيضا هي أن الجسم يحرق ما يعادل 70 من السعرات الحرارية خلال الساعة الواحدة أثناء النوم.
وسائل التواصل الاجتماعي: يمسك الكثيرون بالهاتف الذكي قبل دقائق من النوم لالتقاط صورة وبثها عبر مواقع التواصل المختلفة دون إدراك أن الضوء الأزرق المنبعث من الهاتف يمنع إنتاج هورمون النوم المعروف باسم الميلاتونين، الأمر الذي يؤدي بدوره لصعوبة النوم ومن ثم التعرض لنوبات جوع مفاجئة ليلا.
تناول الطعام أمام التليفزيون: متابعة المسلسل أو الفيلم المفضل أثناء تناول الطعام، من أكبر الأخطاء التي تدمر الريجيم، فالتركيز في أمرين في نفس الوقت يجعلنا لا ندرك لحظة الشبع وبالتالي يمكننا الإسهاب في تناول الطعام أو الحلوى دون حدود.
قلة التعرض لضوء الشمس: فتح ستائر غرف المنزل مع بداية النهار، من الأمور التي تساعد على فقدان الوزن، إذ أظهرت دراسة علمية نشرتها مجلة "بريغيته" الألمانية، أن ضوء الشمس خلال ساعات النهار يساعد على تحفيز عملية الأيض ويساعد بالتالي على حرق الدهون بفاعلية.
الفطور الخفيف: المقرمشات الصباحية من الأطباق المحببة على مائدة الإفطار خاصة لمتبعي الريجيم (الحمية الغذائية)، لكن جسم الإنسان يحتاج للطاقة في بداية اليوم، لذا فإن تناول البيض الغني بالبروتين يمد الجسم بهذه الطاقة علاوة على أنه يعطي شعورا بالشبع.
التوتر الصباحي: التأخر عن موعد الاستيقاظ المناسب وحالة التوتر التي يعرفها الكثيرون قبل الذهاب للعمل، تؤدي لإفراز هورمون الكورتيزول الذي يعرقل عملية بناء البروتينات في الجسم ويقوم بدلا من ذلك بسحب البروتين من العضلات لتحويلها إلى جلوكوز.
التخلي عن وجبة الغداء: يعتقد البعض أن تخليهم عن استراحة الظهيرة أثناء العمل وتناول وجبة الغداء، قد يساعد على سرعة التخلص من الوزن لكن ما يحدث هو العكس تماما إذ أن التخلي عن إحدى الوجبات يجعل الجسم يخفض من استهلاكه للطاقة وبالتالي يتراجع حرق الدهون.
الأكل بسرعة: تناول الطعام بسرعة ودون المضغ السليم، يؤجل الشعور بالشبع وهي عادة تعرقل أيضا عملية الهضم وكلها أمور تحول دون خسارة الوزن، وفقا لموقع "بيسر جيزوند ليبين" الألماني.
الموسيقى الهادئة أثناء ممارسة الرياضة: ربما تصلح الموسيقى الهادئة للاسترخاء بعد يوم عمل طويل، لكن أثناء الجري في صالة الألعاب الرياضية، يجب اختيار مقطوعات سريعة تحفزك على زيادة النشاط البدني.
السكريات..ليست مكافأة: يشعر البعض بالفخر بعد الالتزام بالنظام الغذائي والرياضة لمدة أسبوع كامل ويعتقدون أن بوسعهم مكافأة أنفسهم بقطعة حلوى وهو أمر يحذر منه الخبراء. ويفضل في هذه الحالة مكافأة النفس بشيء آخر غير الطعام، كمشاهدة فيلم جديد أو حتى تسريحة شعر جديدة، لأن هذه الأمور لا تعيد السعرات الحرارية المفقودة للجسم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر