- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

خلال حلولها ضيفةً على إسعاد يونس ضمن برنامجها «صاحبة السعادة» على شاشة «سي بي سي»، كشفت منة شلبي الكثير من الأسرار عن طفولتها ومراهقتها قبل توجهها إلى التمثيل.
وتحدثت الممثلة المصرية عن الدولاب الخاص الذي كانت تمتلكه في طفولتها، ووصفته بأنّه كان يحوي كتباً كثيرة، إلى جانب «مراية، وروج، ومشط باخرام واسعة».
وتابعت أنّ «الدولاب كان يحوي أيضاً قلم كحل صغيراً. أما جيلي، فنحن وضعنا الروج في وقت متأخر، وكنا نضع حينها زبدة الكاكاو وليس الروج، وكان سعرها بربع جنيه وبطعم الفراولة.
أمي تركت العمل وأنا في الإعدادية، وكنت أضع الروج الخاص بها على وجهي، وألبس ملابسها. وكانت تعاقبني وتسجنني بسبب ذلك». وأضافت: «بدأت العمل في السنة الأولى من الجامعة عبر فيلم «الساحر». وكان أحمد عز وجهاً جديداً معي. بعدها، شاركت في فيلم «بحب السيما».
وأنا في المدرسة كانت لديّ قصة فيروز وضفيرة طويلة، ولم أقص شعري وكان طويلاً جداً. لم أقصّه إلا عندما بدأت التمثيل. كنت سمينة قليلاً في صغري، وكنت أميل إلى الذكورة لأني كنت وحيدة أمي. لذلك كنت أشبه الصبيان وألعب الكرة معهم».
وأردفت: «في فترة المراهقة، بدأت أكتشف أنوثتي، وكان حاجباي كثيفين. وبدأت أفصل بينهما تدريجاً طوال ثلاث سنوات كي لا ينتبه أحد إلى ذلك، وكان ممنوعاً علينا في المدرسة وضع الروج أو الذهاب بقميص غير مهندم».
واعترفت منة أنّ والدتها كانت تهتم بها كثيراً، لكنها اكتشفت مرةً وجود حشرات في شعرها، فصرخت وأدخلتها الحمام ووضعت مبيداً حشرياً على شعرها. وأشارت إلى أنه مع بداية فترة المراهقة، كان الممثل العالمي جوني ديب هو فتى أحلامها، ثم «صارت قصة حب جاك وروز في فيلم «تايتانيك» طموح أي فتاة».
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
