- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

خرجت الإعلامية لينا القيشاوي عن صمتها وقررت الرد عبر حسابها عن جميع التساؤلات حول انفصالها عن محمد عساف .
وكتبت عبر صفحتها :” ردا على جميع التساؤلات :للأسف.. نصل في بعض مسارات حياتنا الى طريق مسدود، تكون فيه الاستمرارية مجرد زيادة للمتاعب و الهموم، تمنيت و انا ميقنة ان الكثير تمنى اتمام هذه الخطوبة بالزواج، سواء الاحباء او الغرباء، و لكن اعود و اقول للأسف تم فسخ الخطوبة لأسباب اتمنى ان لا تؤول و لا تهول من قبل الوسط الاعلامي، فالحياة قسمة و نصيب، و التوافق بين شريكي الحياة تعتبر القاعدة الاولى و الركيزة الاساسية لبدئها”.
وأضافت :” أتمنى للفنان محمد عساف حياة مليئة بالنجاحات و الانجازات، و اتمنى له السعادة سواء في حياته المهنية او الشخصية، و اتمنى من الجميع تفهم هذا القرار المشترك، فهو ليس بقرار سهل و ليس بقرار بسيط، و لكن في بعض الاحيان تجبرنا الحياة على التعايش مع ظروفها”.
وناشدت مُطلقي الشائعات :” في النهاية، اتمنى ان يكون هذا الخبر مجرد خبر عابر بعيد عن التعليقات و الشتائم و الانتقادات و التحليلات المختلفة، فالحياة الشخصية لأي احد تبقى من اكثر المواضيح حساسية له. و هنالك الكثير من الاخبار سواء المحلية او العالمية التي تحتاج الى تسليط الضوء الاعلامي عليها”.
وختمت :” و اقول مرة اخرى اتمنى النجاح للفنان محمد عساف، فهو كان ولا زال شخص استثنائي يمثل فلسطين و يمثل العالم العربي، فأنا شخصيا اتمنى له الأفضل دوما. شكرا لتفهمكم..”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
