- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
أعلنت روسيا أنها ستساند سورية في "الحرب على الارهاب" في الشرق الأوسط.
والتقى الرئيس الروسي فلادمير بوتين بوزير الخارجية السوري وليد المعلم، في اول اجتماع له مع مبعوث بارز من دمشق منذ اندلاع الأزمة في سورية منذ اكثر من ثلاث سنوات.
وأجرى بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف محادثات مع المعلم في منتجع سوتشي المطل على البحر الاسود ضمن مساعي موسكو الدبلوماسية لاحياء محادثات السلام السورية.
وفي مؤتمر صحفي مشترك عقده مع نظيره السوري وليد المعلم في ختام محادثاتهما وفي ختام المباحثات أعرب الوزير المعلم عن ارتياحه لنتائج مباحثاته مع كل من الرئيس بوتين ولافروف معلنا أن الرئيس بوتين أكد تصميم روسيا الاتحادية على التعاون مع سورية ومع الرئيس بشار الأسد من أجل الانتصار على الإرهاب ومن أجل تعميق علاقات الشراكة الاستراتيجية القائمة بين البلدين.
وقال المعلم خلال مؤتمر صحفي مشترك مع لافروف إن "المباحثات تناولت الوضع في المنطقة وما جرى في سورية من تآمر لم يعد خافيا على أحد من قبل السعودية وقطر وتركيا وغيرها" موضحا أنه أكد للقيادة الروسية تصميم الشعب السوري والقيادة السورية على مواصلة مكافحة الإرهاب.
وأوضح نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين أن المباحثات ناقشت أيضا الأفكار الروسية بشأن عقد حوار سوري سوري في موسكو وقال "استمعت باهتمام كبير لهذه الأفكار واتفقنا على مواصلة التشاور من اجل وضع رؤية مشتركة تؤدي إلى حل سياسي في سورية والذي طالما طالبنا به".
من جهته قال لافروف "نتفق في الرأي أن العامل الرئيسي الذي يدفع الموقف في الشرق الاوسط هو التهديد الارهابي".
ورفض الوزير الروسي فكرة تنظيم مؤتمر دولي واسع النطاق بشأن التسوية في سورية على نمط مؤتمرات جنيف. مع ذلك فقد أكد لافروف أن موسكو "تعمل باستمرار مع الحكومة السورية والمعارضة على السواء من أجل إيصالهما إلى إدراك مصالح بلدهما وشعبهما".
وأشار لافروف إلى ضرورة تهيئة الظروف لاستئناف عملية التسوية السلمية في سورية بموازاة مكافحة الإرهاب.
وشدد الوزير الروسي كذلك على أن موسكو تدين المحاولات لاستخدام المتطرفين في تغيير أنظمة الحكم.
وأشار إلى أن موسكو ودمشق تتفقان على أن خطر الإرهاب هو العامل الرئيسي الذي يحدد كيفية تطور الأحداث في المنطقة.
وأضاف لافروف أن موسكو ودمشق تدعمان مبادرة المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا بالتقدم التدريجي نحو تسوية الأزمة في البلاد عبر "تجميد القتال" في مناطق منفردة من البلاد.
وأعاد لافروف إلى الأذهان أن دي ميستورا اقترح إطلاق عملية "المصالحات المحلية" من مدينة حلب.
وقال الوزير الروسي بهذا الخصوص: "إنني واثق بأن النجاح في هذا المسار سيسمح بمنع وقوع مزيد من الضحايا وإعادة آلاف من المدنيين إلى حيياة طبيعية".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر