- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال موسى أبو مرزوق، عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، إن العمر الافتراضي لحكومة التوافق الفلسطينية ينتهي في 2 ديسمبر/ كانون الأول المقبل، مطالبا بتشكيل حكومة وحدة وطنية "قوية" بدلا من الحكومة الحالية.
وأضاف أبو مرزوق في تصريح صحفي وصل "الأناضول" نسخة منه، مساء اليوم الأربعاء، إن "العمر الافتراضي لحكومة التوافق هو ستة أشهر تنتهي يوم 2 ديسمبر المقبل، ومعظم القوى والفصائل تطالب بالتحول إلى حكومة وحدة وطنية قوية وهناك من المبررات الكثير بما يعزز هذا التوجه".
وأشار إلى أن عدم تمكين حكومة التوافق من القيام بمسؤولياتها ومهامها في قطاع غزة يرجع عدم وجود "قرار سياسي" لدى الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالمضي قدما نحو تحقيق المصالحة.
ومضى قائلا: "نحن أكثر المطالبين بتحمل الحكومة لمسؤولياتها في غزة والمشكلة ليست عند حماس المشكلة تكمن في أنه لا قرار سياسي بالمضي بالمصالحة، وكلما تحدثنا مع رئيس الوزراء رامي الحمد لله ووزراء الحكومة يقولون إن هذا قرار سياسي عند أبو مازن (الرئيس محمود عباس)".
وتتهم حركة "حماس" حكومة التوافق بعدم تحمل مسؤوليتها في قطاع غزة وإهمال القضايا والمشاكل والأزمات التي يعاني منها القطاع.
ولم تتسلم حكومة التوافق الفلسطينية مهامها في قطاع غزة منذ تشكيلها في 2 يونيو/ حزيران الماضي.
وتبرر حكومة التوافق، عدم تسلم مهام عملها، بتشكيل حماس، لـ"حكومة ظل"، في غزة، وهو ما تنفيه الحركة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

