- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

ما يحق لشاب في العشرينات من عمره، لا يظل متاحا له حين يتخطى حاجز الثلاثين سنة، إذ تتحول أشياء كثيرة كانت بديهية إلى أمور صعبة أو مخجلة أو عديمة الجدوى من وجهة نظر ذلك الشخص.
موقع “بوب شوجر” رصد 30 أمراً قال إن على الإنسان أن يقلع عنها بعد بلوغه ثلاثين عاماً من العمر، أو أنه يغيرها من تلقاء نفسه، ليتفادى الكثير من المتاعب الصحية والمادية والاجتماعية، وحسب “سكاي نيوز” عربية، من ضمن التغييرات التي تطرأ على حياة الإنسان بعد هذا السن أنه يصير أكثر استقلالية في اتخاذ القرارات فلا يضطر إلى استئذان المقربين منه للقيام بأمر ما.
لأن للعمر تأثيراً على القوة البدنية، يصبح الإنسان بعد الثلاثين أكثر ميلاً إلى قضاء نهاية عطلة الأسبوع في النوم، بعدما كان حريصا خلال العشرينات على أن يسافر أو يخرج كثيراً للقيام بأنشطة مسلية، مع عدم التمادي في مراكمة الديون عبر بطاقته الائتمانية، لأن عليه أن يبدأ في سداد ما بذمته، لا زيادة الأعباء المالية.
وتنصح القائمة الشخص الثلاثيني بعدم طلب المال من أبيه وأمه، كما كان يفعل خلال سنوات العشرينات، وهو يتابع تعليمه أو يتلقى تدريبا مهنياً في الثلاثين أيضاً، يضحي الإنسان غير مبال إزاء عدة أمور، فيبتعد كثيراً عن التمارين الرياضية الضرورية للحفاظ على لياقته البدنية، كما أنه قد يتخلى عن العديد من عاداته في الاعتناء بمظهره وأناقته.
يقبل المرء في عمر الثلاثين بصورة أكبر على الوجبات السريعة، بسبب ارتفاع ضغط الحياة اليومية، كما قد يشتري الملابس الداخلية بين الفينة والأخرى لأن لا وقت لديه كي يغسل الملابس المتسخة والمتراكمة في بيته، إضافة إلى الإهمال، يصير أكثر اتكالاً بحيث يعتمد على غيره كي ينجزوا أمورا يفترض أن يقوم بها.
وفي المناسبات العامة من حفلات وأعراس وأعياد الميلاد، سيكتشف من يبلغ الثلاثين من العمر أنه لم يعد ذا مزاج رائق كي يبقى حتى نهاية المناسبة، وسيكتفي في أحيان كثيرة بتأدية الواجب قبل المغادرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
