- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
ما يحق لشاب في العشرينات من عمره، لا يظل متاحا له حين يتخطى حاجز الثلاثين سنة، إذ تتحول أشياء كثيرة كانت بديهية إلى أمور صعبة أو مخجلة أو عديمة الجدوى من وجهة نظر ذلك الشخص.
موقع “بوب شوجر” رصد 30 أمراً قال إن على الإنسان أن يقلع عنها بعد بلوغه ثلاثين عاماً من العمر، أو أنه يغيرها من تلقاء نفسه، ليتفادى الكثير من المتاعب الصحية والمادية والاجتماعية، وحسب “سكاي نيوز” عربية، من ضمن التغييرات التي تطرأ على حياة الإنسان بعد هذا السن أنه يصير أكثر استقلالية في اتخاذ القرارات فلا يضطر إلى استئذان المقربين منه للقيام بأمر ما.
لأن للعمر تأثيراً على القوة البدنية، يصبح الإنسان بعد الثلاثين أكثر ميلاً إلى قضاء نهاية عطلة الأسبوع في النوم، بعدما كان حريصا خلال العشرينات على أن يسافر أو يخرج كثيراً للقيام بأنشطة مسلية، مع عدم التمادي في مراكمة الديون عبر بطاقته الائتمانية، لأن عليه أن يبدأ في سداد ما بذمته، لا زيادة الأعباء المالية.
وتنصح القائمة الشخص الثلاثيني بعدم طلب المال من أبيه وأمه، كما كان يفعل خلال سنوات العشرينات، وهو يتابع تعليمه أو يتلقى تدريبا مهنياً في الثلاثين أيضاً، يضحي الإنسان غير مبال إزاء عدة أمور، فيبتعد كثيراً عن التمارين الرياضية الضرورية للحفاظ على لياقته البدنية، كما أنه قد يتخلى عن العديد من عاداته في الاعتناء بمظهره وأناقته.
يقبل المرء في عمر الثلاثين بصورة أكبر على الوجبات السريعة، بسبب ارتفاع ضغط الحياة اليومية، كما قد يشتري الملابس الداخلية بين الفينة والأخرى لأن لا وقت لديه كي يغسل الملابس المتسخة والمتراكمة في بيته، إضافة إلى الإهمال، يصير أكثر اتكالاً بحيث يعتمد على غيره كي ينجزوا أمورا يفترض أن يقوم بها.
وفي المناسبات العامة من حفلات وأعراس وأعياد الميلاد، سيكتشف من يبلغ الثلاثين من العمر أنه لم يعد ذا مزاج رائق كي يبقى حتى نهاية المناسبة، وسيكتفي في أحيان كثيرة بتأدية الواجب قبل المغادرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


