- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
ارتفع عدد ضحايا غارات الطيران السوري على مدينة الرقة ليتجاوز ستين شخصا معظمهم من المدنيين. وحسب مصادر المعارضة فإن الطيران السوري استهدف أحياء في المدينة مرتين ما تسبب في ارتفاع عدد القتلى.
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا له والمحسوب على المعارضة أن عدد الأشخاص الذين قضوا بقصف طيران النظام السوري اليوم الثلاثاء (25 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014) على مدينة الرقة في شمال سوريا ارتفع إلى 63 قتيلا على الأقل غالبيتهم من المدنيين.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس "من بين القتلى الـ 63 هناك 36 مدنيا على الأقل. كما أنه لم يتم التعرف بعد على 20 جثة يمكن أن تكون لمدنيين آو مقاتلين إضافة إلى أشلاء سبع جثث". وأضاف أن الطائرات استهدفت المدينة الصناعية في الرقة مرتين. وتابع "بعد الغارة الأولى، تجمهر الناس للمساعدة وحينها شنت الطائرات الغارة الثانية".
وأظهرت لقطات فيديو بثها ناشطون في الرقة جثثا في شارع قرب أحد المواقع المستهدفة في حين هرعت سيارة إسعاف إلى المكان. والرقة هي مركز المحافظة الوحيدة الخاضعة لسيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف باسم "داعش" بشكل كلي بحيث أصبحت معقله الرئيسي.
وقد ظلت المدينة في منأى عن غارات النظام لعدة أشهر رغم شنه ضربات جوية ضد معاقل تنظيم "الدولة الإسلامية" في شمال سوريا وشرقها منذ الصيف الماضي. ويقول ناشطون إن غالبية القتلى من المدنيين.
وكان المرصد قد أعلن في السادس من أيلول/ سبتمبر الماضي أن ثماني غارات على الرقة أسفرت عن مقتل 53 شخصا معظمهم من المدنيين. كما أسفرت ضربات جوية عن مقتل 21 شخصا في الباب أحد معاقل تنظيم "الدولة الإسلامية" قرب حلب في التاسع من تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي.
ويذكر أن مواقع التنظيم الإرهابي في الرقة وضواحيها كانت أهدافا في الأسابيع الأخيرة لغارات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة.
من جهة أخرى أعلن حزب الله اللبناني الذي يقاتل في سوريا إلى جانب النظام، الثلاثاء "تحرير" أحد أعضائه ويدعى عماد عياد في مقابل اثنين من عناصر جبهة النصرة الأسرى عنده ، لكنه لم يوضح أين حصل التبادل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

