- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قالت المملكة العربية السعودية الثلاثاء إنه يجب الا يملي أي طرف على المعارضة السورية من يمثلها في محادثات السلام وسط مؤشرات على احتمال تأجيل الاجتماع المزمع عقده في 25 يناير كانون الثاني بسبب خلافات على الحضور.
وتمثل المحادثات المقرر إجراؤها في جنيف في إطار عملية السلام التي أيدها مجلس الأمن الدولي الشهر الماضي استعراضا نادرا للاتفاق الدولي بشأن سوريا حيث قتل ما لا يقل عن 250 ألف شخص في الحرب الأهلية التي بدأت قبل نحو خمس سنوات.
وأعلنت المنظمة الدولية يوم الاثنين أنها لن توجه دعوات لحضور المحادثات بين الحكومة والمعارضة السورية لحين أن تصل القوى الرئيسية التي تحرك عملية السلام إلى اتفاق بشأن ممثلي المعارضة الذين سيشاركون.
وقال وزير الخارجية السعودي عادل الحبير في الرياض “إن المعارضة السورية هي التي تحدد من يمثلها في المباحثات واللجنة العليا المنبثقة من مؤتمر الرياض هي الجهة المعنية وهم الذين يحددون من يمثلهم في المفاوضات”.
وأضاف “لا يجوز لأي طرف آخر أن يفرض على المعارضة السورية من سيمثلهم في المباحثات مع بشار الأسد”.
وقال فرحان حق المتحدث باسم الأمم المتحدة الاثنين إن المنظمة الدولية ستمضي في توجيه الدعوات “حين تصل الدول التي تقود عملية المجموعة الدولية لدعم سوريا لتفاهم لتحديد من توجه لهم دعوات من المعارضة”.
وتشمل قائمة الدول التي تحرك هذه المبادرة الدبلوماسية الولايات المتحدة وروسيا ودولا أوروبية وقوى من الشرق الأوسط بينها السعودية وإيران.
ويقول دبلوماسيون بالأمم المتحدة إن هناك احتمالا متزايدا أن تتأجل المحادثات بين الحكومة والمعارضة السورية التي تجري بوساطة المنظمة الدولية.
وتدعو عملية السلام لإجراء مفاوضات بهدف تشكيل حكومة انتقالية وإجراء انتخابات في نهاية المطاف.
وتطالب جماعات سورية معارضة يدعمها الغرب برفع حصار الحكومة لبعض المدن قبل أن تبدأ المحادثات. وقالت الأمم المتحدة بدورها إن حصار الحكومة أو المعارضة للمدن يعرض المدنيين لخطر الموت جوعا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر