- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أكد السفير الأمريكي لدى العراق ستيوارت جونز ، أن القوات الخاصة الأمريكية التي جاءت إلى الأراضي العراقية مؤخراً كانت بطلب من حكومة بغداد، وقال:” إن مهمة هذه القوات هي قطع تمويل وإمدادات تنظيم داعش بين العراق وسوريا”.
وقلل السفير الأمريكي في تصريحات للصحفيين بمقر السفارة الأمريكية في المنطقة الخظراء وسط بغداد اليوم الخميس من أهمية ضربات محتملة لروسيا على مواقع داعش في العراق حال الموافقة عليها، وأضاف:” حتى لو طلبت الحكومة العراقية من روسيا ذلك لانعتقد انها تحقق فاعلية، لأن روسيا غير قادرة على تنفيذ ضربات ضد التنظيم في العراق، وأن دورها في سوريا يستهدف حماية نظام بشار الأسد ولم يكن لها تاثير فاعل لانهاء وجود داعش هناك”.
ونفى جونز مجددا وجود نية لدي واشنطن لإرسال قوات برية إلى العراق لقتال داعش، وأن الحكومة العراقية لم تطلب ذلك، لافتا إلى أن التنظيم يعاني من ضربات التحالف الدولي الجوية.
وأضاف:” أن الولايات المتحدة ليس لديها أي خطط لارسال قوات برية إلى العراق وأن عمل القوات الخاصة الأمريكية وأي عمل آخر لن يتم إلا بالتنسيق مع الحكومة”.. مشيرا إلى أن ضربات التحالف تستهدف المنشآت النفطية ومراكز تصفية ونقل النفط التي يسيطر عليها داعش.
وكان وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر أعلن أمس خلال لقائه بجنود الفرقة 101 في الجيش الأمريكي أن “القوة الأمريكية الخاصة موجودة حاليا في العراق وتستعد للعمل مع القوات العراقية لاستهداف تنظيم داعش”.
وأعرب جونز عن ثقته في أن حكومتي بغداد وأنقرة ستصلان الى حلول دبلوماسية للأزمة الراهنة بين البلدين ، وسنقوم بلعب أي دور ايجابي في هذا المجال.. وامتدح سلوك الحكومة ووزير الخارجية العراقي ومبادرتها للتوسط لاحتواء التوتر ما بين السعودية وإيران وهو موقف مسؤول للقيادة في بغداد.
ولفت جونز إلى أنه لم يطلع على الخندق الذي تحفره السلطات في إقليم كردستان شمالي العراق، معربا عن اعتقاده بأن حفر الخندق يتم لأغراض أمنية وعسكرية لمواجهة مسلحي داعش.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر