- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
أكد السفير الأمريكي لدى العراق ستيوارت جونز ، أن القوات الخاصة الأمريكية التي جاءت إلى الأراضي العراقية مؤخراً كانت بطلب من حكومة بغداد، وقال:” إن مهمة هذه القوات هي قطع تمويل وإمدادات تنظيم داعش بين العراق وسوريا”.
وقلل السفير الأمريكي في تصريحات للصحفيين بمقر السفارة الأمريكية في المنطقة الخظراء وسط بغداد اليوم الخميس من أهمية ضربات محتملة لروسيا على مواقع داعش في العراق حال الموافقة عليها، وأضاف:” حتى لو طلبت الحكومة العراقية من روسيا ذلك لانعتقد انها تحقق فاعلية، لأن روسيا غير قادرة على تنفيذ ضربات ضد التنظيم في العراق، وأن دورها في سوريا يستهدف حماية نظام بشار الأسد ولم يكن لها تاثير فاعل لانهاء وجود داعش هناك”.
ونفى جونز مجددا وجود نية لدي واشنطن لإرسال قوات برية إلى العراق لقتال داعش، وأن الحكومة العراقية لم تطلب ذلك، لافتا إلى أن التنظيم يعاني من ضربات التحالف الدولي الجوية.
وأضاف:” أن الولايات المتحدة ليس لديها أي خطط لارسال قوات برية إلى العراق وأن عمل القوات الخاصة الأمريكية وأي عمل آخر لن يتم إلا بالتنسيق مع الحكومة”.. مشيرا إلى أن ضربات التحالف تستهدف المنشآت النفطية ومراكز تصفية ونقل النفط التي يسيطر عليها داعش.
وكان وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر أعلن أمس خلال لقائه بجنود الفرقة 101 في الجيش الأمريكي أن “القوة الأمريكية الخاصة موجودة حاليا في العراق وتستعد للعمل مع القوات العراقية لاستهداف تنظيم داعش”.
وأعرب جونز عن ثقته في أن حكومتي بغداد وأنقرة ستصلان الى حلول دبلوماسية للأزمة الراهنة بين البلدين ، وسنقوم بلعب أي دور ايجابي في هذا المجال.. وامتدح سلوك الحكومة ووزير الخارجية العراقي ومبادرتها للتوسط لاحتواء التوتر ما بين السعودية وإيران وهو موقف مسؤول للقيادة في بغداد.
ولفت جونز إلى أنه لم يطلع على الخندق الذي تحفره السلطات في إقليم كردستان شمالي العراق، معربا عن اعتقاده بأن حفر الخندق يتم لأغراض أمنية وعسكرية لمواجهة مسلحي داعش.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر