- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
شيّع آلاف الفلسطينيين الأربعاء، جثامين أربعة شبان استشهدوا برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، في الضفة الغربية، بحسب مراسل الأناضول.
ففي بلدة سعير، بمحافظة الخليل (جنوب)، شيع المواطنون، جثمان الشاب محمد الكوازبة (23عاما)، الذي كان قد استشهد برصاص الجيش الثلاثاء، بزعم “محاولة طعن”، عند مفترق “بيت عنينون” القريب من البلدة.
وفي المحافظة نفسها، شيع المواطنون، في بلدة الشيوخ، جثمان الشاب عدنان المشني (17عاماً)، الذي استشهد الثلاثاء، برصاص الجيش، قرب المحافظة.
وألقت العائلتان نظرة الوداع الأخيرة على الجثمانين في منزليهما، قبل نقلهما للصلاة عليهما، ومن ثم حملهما على الأكتاف لمواراتهما الثرى، في مقبرة المدينة.
كما شُيع جثمان الشاب سرور أحمد أبو السرور (21عاماً) في مخيم عايدة للاجئين الفلسطينيين قرب بيت لحم (جنوب)، والذي استشهد خلال مواجهات مع الجيش، يوم الأربعاء.
وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى “بيت جالا” الحكومي، باتجاه منزل العائلة في المخيم، قبل الصلاة عليه ومواراته الثرى في مقبرة المخيم.
وفي مدينة البيرة (وسط)، شيع الفلسطينيون جثمان الشاب مصطفى الخطيب (17عاما)ً من مدينة القدس إلى مثواه الأخير في مقبرة بلدية البيرة، والذي كان قد استشهد بتاريخ 12أكتوبر/ تشرين أول الماضي في القدس المحتلة.
وكانت سلطات الاحتلال سلمت جثمان الخطيب لذويه الثلاثاء، شرط دفنه خارج مدينة القدس.
وحمل المشيعون صور القتلى، والأعلام الفلسطينية ورايات الفصائل ورددوا الهتافات التي تطالب “بالانتقام، والوحدة الوطنية”.
وتشهد أراضي الضفة الغربية، وقطاع غزة، منذ الأول من أكتوبر/ تشرين أول الماضي، مواجهات بين شبان فلسطينيين والجيش الإسرائيلي، اندلعت بسبب إصرار مستوطنين يهود متشددين على مواصلة اقتحام ساحات المسجد الأقصى، تحت حراسة أمنية إسرائيلية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر