- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
توصلت دراسة بريطانية حديثة إلى أن جبال الجليد الضخمة، التي تتحطم قبالة القطب الجنوبي، ساعدت بصورة غير متوقعة على إبطاء ارتفاع درجة حرارة الأرض، أو ما يعرف باسم الاحتباس الحراري مع ذوبانها في المحيط الجنوبي.
وذكرت الدراسة، التي نقلتها "رويترز"، الثلاثاء، عن دورية "نيتشر جيوساينس"، أن المحيط ينتعش مع تحطم جبال الجليد قبالة القطب الجنوبي، وأنه يمتص ما يتراوح بين 10 و40 مليون طن من الكربون سنويا.
وجبال الجليد الضخمة النادرة، التي تعادل مساحتها مساحة ولاية أميركية كاملة، التي قد يزداد عددها خلال العقود المقبلة مع تغير المناخ، تطلق مواد عدة، منها الحديد، ومواد مغذية أخرى تكون بمثابة مخصبات للطحالب وكائنات دقيقة أخرى تعيش في المحيط.
وتمتص هذه الكائنات أثناء نموها ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، لتكون بمثابة حليف للإنسان في الجهود التي يبذلها لمكافحة تغير المناخ، الذي تتحمل مسؤوليته الانبعاثات الغازية الناجمة عن أنشطة البشر.
وحتى وقت قريب كان العلماء يرون أن تخصيب المحيط، الناجم عن سقوط جبال الجليد وتحولها إلى قطع ضخمة من الجليد العائم يزيد طولها على 18 كيلومترا بحريا، له أثر محدود ومحلي.
فيما قال الأستاذ الجامعي غرانت بيغ من جامعة شيفيلد البريطانية، الذي كتب الدراسة، لرويترز: "دهشنا للغاية حين أدركنا أن التأثير قد يمتد إلى 1000 كيلومتر".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر