- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

تحرص الفنانة اللبنانية إليسا هذه الأيام على مشاركة جمهورها تفاصيل تصوير فيديو كليب أغنيها “حالة حب” ضمن ألبومها الذي يحمل العنوان ذاته، والذي أصدرته في العام 2014.
وكالعادة، لم تسلم الفنانة من النقد الجارح، بسبب “تهورها” في نشر صور لها إما مصطنعة، أو تبرز حجم التجميل البلاستيكي الذي خضع له وجهها.
وكانت الفنانة، المثيرة للجدل، قد نشرت صورة لها وهي نائمة، أو تدعي النوم وعلقت عليها بالإنجليزية قائلة: “أذهب للنوم للحصول على بضع ساعات من النوم لجمالي، من أجل تصوير الفيديو. تصبحون على خير”.
وبدت إليسا وهي تضع رأسها على المخدة بمكياج كامل، الأمر الذي أثار سخرية عدد كبير من الناس، فعلقت إحداهن على إطلالة النوم “الزائفة” الخاصة بها بالقول: “شكل إليسا وهي رايحة تنام متعوب عليه أكثر من شكلي وأنا رايحة ع حفلة لأهل من الدرجة الأولى”.
كذلك، لم تسلم النجمة، التي لطالما كان شكلها الذي تغير بقدرة المبضع التجميلي، مثار جدل من بعض التعليقات الجارحة، من بينها: “نايمة بالمكياج، لماذا لا تحطين صورتك بدون مكياج وإنت فايقة من النوم.. صح أظنك تشبهين الجمل، يخلق من الشبه 40″. وفق ما ذكره موقع فوشيا”.
ويعيدنا تشبيه وجه إليسا بـ”الجمل” إلى صورة كانت النجمة قد نشرتها مرة على صفحتها، ما عرضها لانتقادات جمة، كما عمد البعض إلى نشر صورة وجه جمل شديد الشبه بوجه إليسا، الأمر الذي حدا بالفنانة إلى حذف صورتها عن الفيسبوك، لكن بعدما كان الفأس قد وقع في الرأس!
وكانت إليسا في الآونة الأخيرة عرضة لسخرية عدد كبير من الناس، مع نشر فيديوهات قديمة لها، تظهر التغيير الجذري الذي خصعت له، بفضل عمليات التجميل والشد والنفخ والبوتكس، فلم تعد تشبه المرأة التي كانت عليه قبل أكثر من عشرين عاماً. كما لم تسلهم من النقد بسبب “السمنة” التي كسبتها، مع تكدس الشحم حول بطنها، لتصبح لها كرش مزعجة، هي ضريبة الهرمونات التي تدفعها امرأة في الخامسة والأربعين مثلها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
