- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
شيماء وهي طفلة سورية لم تتجاوز الـ11 من عمرها خسرت كل شيء.. منزلها وألعابها وأصدقاءها إلا الورقة والقلم اللذين اختارت أن تكتب بهما أحلاماً كثيرة.
الورقة التي تعني الكثير لشيماء القاطنة في أحد المخيمات السورية في لبنان اختارت أن تهديها للفنان العراقي كاظم الساهر خلال زيارته للمخيم الأسبوع الماضي والذي بدوره أعلن من خلال برنامج ذا فويس السبت 27 ديسمبر/ كانون الأول 2015 أنه سيلحنها ويحولها إلى أغنية لأنها "رسالة موجهة للعالم كله" على حد قوله.
إليكم نص الرسالة التي كتبتها شيماء بخط يدها:
"كنت أملك بلدة جميلة ومدينة كبيرة.. كنت أملك حديقة وأزهارا وبيوتا كثيرة.. كنت أميرة.. كان لدي حارة وشارع وعنوان، والآن أصبحت مجرد رقم في الأمم.. سلبوا مني القيم وأعطوني رقما، أمم أمم أين حقي؟ بدون رقم، أمم أمم.. أين طفولتي؟ أمم أمم.. أين القلم؟ أرجعوني إلى ثرى بلدي".
وجاءت زيارة الساهر لمخيمات السوريين في لبنان بعد شهر من تعيينه سفيراً للنوايا الحسنة من قبل منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، حيث شارك الأطفال نشاطات مختلفة من رسم وغناء.
وكانت "يونيسيف" اختارت في 20 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015 الفنان العراقي سفيرا إقليميا لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للنوايا الحسنة، بهدف دعم عمل المنظمة مع الأطفال وسيركز بشكل خاص على الأطفال الذين يعيشون في مناطق النزاع.
وتشير تقديرات المنظمة الأممية إلى وجود نحو 21 مليون طفل بحاجة لمساعدات إنسانية نتيجة النزاعات الدائرة في العراق وسوريا واليمن، ونحو 14 مليون طفل في المنطقة لا يستطيعون الذهاب إلى المدرسة بسبب العنف والنزوح والحروب.
شاهد الفيديو من هنا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


