- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
شيماء وهي طفلة سورية لم تتجاوز الـ11 من عمرها خسرت كل شيء.. منزلها وألعابها وأصدقاءها إلا الورقة والقلم اللذين اختارت أن تكتب بهما أحلاماً كثيرة.
الورقة التي تعني الكثير لشيماء القاطنة في أحد المخيمات السورية في لبنان اختارت أن تهديها للفنان العراقي كاظم الساهر خلال زيارته للمخيم الأسبوع الماضي والذي بدوره أعلن من خلال برنامج ذا فويس السبت 27 ديسمبر/ كانون الأول 2015 أنه سيلحنها ويحولها إلى أغنية لأنها "رسالة موجهة للعالم كله" على حد قوله.
إليكم نص الرسالة التي كتبتها شيماء بخط يدها:
"كنت أملك بلدة جميلة ومدينة كبيرة.. كنت أملك حديقة وأزهارا وبيوتا كثيرة.. كنت أميرة.. كان لدي حارة وشارع وعنوان، والآن أصبحت مجرد رقم في الأمم.. سلبوا مني القيم وأعطوني رقما، أمم أمم أين حقي؟ بدون رقم، أمم أمم.. أين طفولتي؟ أمم أمم.. أين القلم؟ أرجعوني إلى ثرى بلدي".
وجاءت زيارة الساهر لمخيمات السوريين في لبنان بعد شهر من تعيينه سفيراً للنوايا الحسنة من قبل منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، حيث شارك الأطفال نشاطات مختلفة من رسم وغناء.
وكانت "يونيسيف" اختارت في 20 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015 الفنان العراقي سفيرا إقليميا لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للنوايا الحسنة، بهدف دعم عمل المنظمة مع الأطفال وسيركز بشكل خاص على الأطفال الذين يعيشون في مناطق النزاع.
وتشير تقديرات المنظمة الأممية إلى وجود نحو 21 مليون طفل بحاجة لمساعدات إنسانية نتيجة النزاعات الدائرة في العراق وسوريا واليمن، ونحو 14 مليون طفل في المنطقة لا يستطيعون الذهاب إلى المدرسة بسبب العنف والنزوح والحروب.
شاهد الفيديو من هنا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر