- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
شيماء وهي طفلة سورية لم تتجاوز الـ11 من عمرها خسرت كل شيء.. منزلها وألعابها وأصدقاءها إلا الورقة والقلم اللذين اختارت أن تكتب بهما أحلاماً كثيرة.
الورقة التي تعني الكثير لشيماء القاطنة في أحد المخيمات السورية في لبنان اختارت أن تهديها للفنان العراقي كاظم الساهر خلال زيارته للمخيم الأسبوع الماضي والذي بدوره أعلن من خلال برنامج ذا فويس السبت 27 ديسمبر/ كانون الأول 2015 أنه سيلحنها ويحولها إلى أغنية لأنها "رسالة موجهة للعالم كله" على حد قوله.
إليكم نص الرسالة التي كتبتها شيماء بخط يدها:
"كنت أملك بلدة جميلة ومدينة كبيرة.. كنت أملك حديقة وأزهارا وبيوتا كثيرة.. كنت أميرة.. كان لدي حارة وشارع وعنوان، والآن أصبحت مجرد رقم في الأمم.. سلبوا مني القيم وأعطوني رقما، أمم أمم أين حقي؟ بدون رقم، أمم أمم.. أين طفولتي؟ أمم أمم.. أين القلم؟ أرجعوني إلى ثرى بلدي".
وجاءت زيارة الساهر لمخيمات السوريين في لبنان بعد شهر من تعيينه سفيراً للنوايا الحسنة من قبل منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، حيث شارك الأطفال نشاطات مختلفة من رسم وغناء.
وكانت "يونيسيف" اختارت في 20 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015 الفنان العراقي سفيرا إقليميا لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للنوايا الحسنة، بهدف دعم عمل المنظمة مع الأطفال وسيركز بشكل خاص على الأطفال الذين يعيشون في مناطق النزاع.
وتشير تقديرات المنظمة الأممية إلى وجود نحو 21 مليون طفل بحاجة لمساعدات إنسانية نتيجة النزاعات الدائرة في العراق وسوريا واليمن، ونحو 14 مليون طفل في المنطقة لا يستطيعون الذهاب إلى المدرسة بسبب العنف والنزوح والحروب.
شاهد الفيديو من هنا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر