- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال وزير الخارجية القطري، خالد بن محمد العطية، الجمعة 25 ديسمبر/ كانون الأول 2015 إنّ النظام السوري هو الداعم الرئيسي للإرهاب في سوريا.
وأعرب العطية في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، في العاصمة الروسية موسكو، عن اعتقاده "أنّ بشار الأسد الذي يعد من الراعيين الأساسيين للإرهاب، لن يكون له دور في مستقبل سوريا"، مؤكداً أنّه "فقد الشرعية، منذ استخدامه للسلاح الكيميائي".
وأوضح الوزير القطري، أنّ بلاده متفقة مع روسيا حيال الحفاظ على وحدة الأراضي السورية، ونشر الديمقراطية فيها، لافتاً أنّ وجهات النظر حول مستقبل بشار الأسد، لاتزال موضع خلاف جوهري بين الدولتين.
ودعا العطية إلى ضرورة احترام إرادة الشعب السوري، ووحدة أراضيه، منوّهاً بأهمية تشكيل حكومة انتقالية تتمتع بكافة الصلاحيات، مشدداً في الوقت ذاته على ضرورة نشر الأمن والاستقرار في سوريا.
كما أعلن معارضة بلاده لإعداد لائحة لتصنيف المجموعات المقاتلة في سوريا - بين إرهابية ومعارضة - حيث أردف في هذا السياق قائلاً "المهم بالنسبة لنا، معرفة العوامل التي دفعت تلك المجموعات لحمل السلاح، والأهداف التي يسعون إلى تحقيقها، فإن تمكنّا من تحديد تلك الأسباب والدوافع، فإنّنا نستطيع أن نلتقي عند نقاط مشتركة".
وفيما يخص التحالف الذي أُعلن عنه مؤخراً في العاصمة السعودية "الرياض" لمكافحة الإرهاب، الذي تشارك فيه 34 دولة إسلامية، قال العطية، إنّ إرسال قوة عسكرية إلى سوريا، لم يرد في أجندة التحالف، مشيراً أنهم يركزون على مكافحة الأيديولوجية المتطرفة.
من جانبه أشار وزير الخارجية الروسي لافروف، إلى استمرار الخلاف في وجهات النظر بين بلاده وعدد من الدول، من بينها قطر، حول مستقبل الأسد، وشرعية نظامه، وأنّ هذا الخلاف يعرقل مفاوضات جنيف.
وصرح الوزير الروسي، أنه لم تتضح بعد الجهات التي ستمثل المعارضة، في اجتماعات جنيف التي ستنطلق مطلع العام الجديد، وأنّ بلاده ترغب في رؤية سوريا موحدة وحرة، تضمن حقوق كافة شرائحها ومكوناتها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر