- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قالت وزيرة العدل الفرنسية، كريستيان توبيرا، الثلاثاء 22 ديسمبر/ كانون الأول 2015، إنها تعارض سحب الجنسية الفرنسية، من الأشخاص "مزدوجي الجنسية"، المتهمين بـ"الإرهاب"، في بلادها.
وأضافت توبيرا، في تصريحات للإذاعة الحكومية الجزائرية، على هامش زيارتها للجزائر، أن "مسألة سحب الجنسية من شخص ولد في فرنسا، خلفت جدلاً كبيراً، وشخصياً أعتقد أن هذا القرار لن يكون له مفعول في مجال مكافحة الإرهاب، لأننا أمام نوع جديد من الإرهاب وأشخاص ينتحرون بمحض إرادتهم ويسافرون من أجل القتال".
وذكرت أن "مسألة سحب الجنسية موجودة أصلاً في القانون المدني الفرنسي، بالنسبة للأشخاص الذين يرتكبون جرائم خطيرة جداً، وفي حالات يحددها القانون بدقة، وبالتالي فما جدوى وضع قرار جديد".
وجاءت تصريحات الوزيرة توبيرا، عشية مناقشة الحكومة الفرنسية، يوم الأربعاء، مشروع التعديل الدستوري حول "حالة الطوارئ"، الذي يُمكن أن يشتمل على سحب الجنسية الفرنسية من حاملي الجنسية المزدوجة.
ونقلت وسائل إعلام فرنسية، الثلاثاء، ما قالت إنها مؤشرات على تراجع الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، عن قرار سحب الجنسية، بسبب معارضته من رئيس الوزراء، مانويل فالس، وتيار اليسار الذي ينتمي إليه.
وأثار، مشروع قرار سحب الجنسية من المدانين بـ"الإرهاب"، الذي أعلن عنه الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند ، في 16 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، في أعقاب هجمات باريس، جدلاً واسعاً، بين الفرقاء السياسيين الفرنسين.
وينصّ مشروع التعديل الدستوري، والذي من المنتظر أن يناقش، الأربعاء، ضمن مجلس وزاري، على أنّ "المواطن الفرنسي الذي يحمل، جنسية أخرى، يمكن، وفقاً للشروط المنصوص عليها في القانون، أن يحرم من الجنسية الفرنسية، وذلك في صورة إدانته بشكل قاطع، بارتكاب جريمة أو جنحة تشكّل خرقاً للمصالح العليا للأمّة، أو بارتكابه جريمة أو جنحة تشكّل عملاً من الأعمال الإرهابية".
جدير بالذكر أنّ العاصمة الفرنسية شهدت في 13 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، هجمات إرهابية، راح ضحيتها 130 شخصاً وأصيب 350 آخرون، فيما تبنّى تنظيم "داعش" مسؤولية تنفيذ الهجمات، حيث أعلنت فرنسا بعدها حالة الطوارئ في البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر