- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أهم ما يميز هذه الرواية هي تقنيات السرد. المؤلف هنا يشارك شخوصه الصراع على دفة السرد. يتبادلون الاتهامات ويفضح بعضهم بعضاً. يغلب على الرواية الأسلوب التوثيقي والمقالي بسبب معالجتها لقضية اجتماعية تتطلب هذا الأسلوب السردي. والرواية في الأخير دليل على تنوع أساليب بركة ساكن وعدم تكراره لنفسه مرتين.
-
اقتباسات
الرجل مثل ذكر النحل لا فائدة منه ترجى إذا لم يستطع أن يضع أطفالًا أقوياء في رحم سيدة، وإذا
فعل ذلك فلا فائدة منه بعدها! عليه الرحيل. والمرأة الذكية هي التي لا تحتفظ بالرجل؛
لأنه سوف يسعى لنيل مكانة في الأسرة لا يستحقها في الغالب. يريد أن يصبح سيدًا،
ملكًا وربٍّا. كان الأحق بهذه المكانة الأطفال. 19
لا أعرف مثقفًا تزوج من قبل، إنهم لا يتزوجون قبل
أن يشعروا بأن الموت يطرق أبوابهم أو أنهم على قارعة الإفلاس! 29
سوء الظن في الروائيين من حسن الفطن 31
أهم من الزواج عدم التفكير فيه. 101
أراجون الذي ظل حياته كلها يكتب لعيون حبيبته إلزا أجمل الأشعار، العيون التي ظنَّ أنها الأجمل منذ أن خلق لله حواء أم البشر،
اقترن في أواخر عمره بفنانة غجرية متشردة لا تكاد عيناها تريانه جيدًا. 30 -31
والجنس والحب كلاهما خيال مثل الجسد، لا يمكن للثلاثة أن يتشكلوا عنصرًا ماديٍّا
واحدًا دائمًا، إلا عندما ينتجون الأطفال. وهذا هو سر تحول الحب إلى الأطفال وترك المؤسسة الزواجية خاوية على عروشها المتهالكة في الأصل تندب حظها. 58
– 59
--
فرقة الموت اغتيال الأطفال المشردين
تشكلت
القرن الماضي. وعلى ذمة العم قوقل، كانت تُمَوَّل من قبل بعض الأثرياء، الأسر الكبيرة،
الشركات الرأسمالية العملاقة، ولفيف ممن لا يرون في المتشردين سوى قاذورات وفضلات
اجتماعية يجب التخلص منها بأي شكل في سبيل بيئة إنتاجية معافاة.
قامت لجنة في البرلمان البرازيلي في نهاية عام ١٩٩١ بإحصائية مخيفة؛
حيث أشارت إلى مقتل ٧٠٠٠ طفل خلال السنوات الخمس المنصرمة، وفي
أواسط عام ١٩٩٢ ازداد عدد الأطفال القتلى ليصل ١٦٤١٤ ، وحسب إحصائية
الحكومة البرازيلية فإن عدد الأطفال المشردين في السبعينيات في القرن الماضي
كانت ١٫٥ مليون طفل. 65
منقولة من صفحة الكاتب الفسبوكية...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
