- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أهم ما يميز هذه الرواية هي تقنيات السرد. المؤلف هنا يشارك شخوصه الصراع على دفة السرد. يتبادلون الاتهامات ويفضح بعضهم بعضاً. يغلب على الرواية الأسلوب التوثيقي والمقالي بسبب معالجتها لقضية اجتماعية تتطلب هذا الأسلوب السردي. والرواية في الأخير دليل على تنوع أساليب بركة ساكن وعدم تكراره لنفسه مرتين.
-
اقتباسات
الرجل مثل ذكر النحل لا فائدة منه ترجى إذا لم يستطع أن يضع أطفالًا أقوياء في رحم سيدة، وإذا
فعل ذلك فلا فائدة منه بعدها! عليه الرحيل. والمرأة الذكية هي التي لا تحتفظ بالرجل؛
لأنه سوف يسعى لنيل مكانة في الأسرة لا يستحقها في الغالب. يريد أن يصبح سيدًا،
ملكًا وربٍّا. كان الأحق بهذه المكانة الأطفال. 19
لا أعرف مثقفًا تزوج من قبل، إنهم لا يتزوجون قبل
أن يشعروا بأن الموت يطرق أبوابهم أو أنهم على قارعة الإفلاس! 29
سوء الظن في الروائيين من حسن الفطن 31
أهم من الزواج عدم التفكير فيه. 101
أراجون الذي ظل حياته كلها يكتب لعيون حبيبته إلزا أجمل الأشعار، العيون التي ظنَّ أنها الأجمل منذ أن خلق لله حواء أم البشر،
اقترن في أواخر عمره بفنانة غجرية متشردة لا تكاد عيناها تريانه جيدًا. 30 -31
والجنس والحب كلاهما خيال مثل الجسد، لا يمكن للثلاثة أن يتشكلوا عنصرًا ماديٍّا
واحدًا دائمًا، إلا عندما ينتجون الأطفال. وهذا هو سر تحول الحب إلى الأطفال وترك المؤسسة الزواجية خاوية على عروشها المتهالكة في الأصل تندب حظها. 58
– 59
--
فرقة الموت اغتيال الأطفال المشردين
تشكلت
القرن الماضي. وعلى ذمة العم قوقل، كانت تُمَوَّل من قبل بعض الأثرياء، الأسر الكبيرة،
الشركات الرأسمالية العملاقة، ولفيف ممن لا يرون في المتشردين سوى قاذورات وفضلات
اجتماعية يجب التخلص منها بأي شكل في سبيل بيئة إنتاجية معافاة.
قامت لجنة في البرلمان البرازيلي في نهاية عام ١٩٩١ بإحصائية مخيفة؛
حيث أشارت إلى مقتل ٧٠٠٠ طفل خلال السنوات الخمس المنصرمة، وفي
أواسط عام ١٩٩٢ ازداد عدد الأطفال القتلى ليصل ١٦٤١٤ ، وحسب إحصائية
الحكومة البرازيلية فإن عدد الأطفال المشردين في السبعينيات في القرن الماضي
كانت ١٫٥ مليون طفل. 65
منقولة من صفحة الكاتب الفسبوكية...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر