- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يشير إلى أخطر مجرم عرفه العالم وهو "بابلو ايميليو اسكوبار" أكبر تاجر مخدرات في التاريخ، ولد في كولومبيا عام 1949 وكان والده مزارعا فقيرا.
أصبح اسكوبار من أغنى رجال العالم عندما بلغ 35 من عمره، ولُقب بملك الكوكايين والهيرويين في كولومبيا، ثم أصبح المصدر الأول للمخدرات في العالم.
وبحلول أواخر الثمانينات كان "اسكوبار" موردا لـ 80% من الكوكايين في العالم، وكانت مصانعه تصدر طنين من المخدرات كل يوم إلى الولايات المتحدة فقط، وتم تصنيفه كسابع أغنى رجل في العالم بثروة تقدر بـ30 مليار دولار بين عامي 1987 حتى عام 1993.
وبمرور الأعوام بلغت ثورة "اسكوبار" التي لم يكن يستطيع أن يودعها البنوك إلى حد أنه كان يشتري مطاطا بقيمة 2500 دولار شهريًا فقط لربط المال الخاص، وبلغ دخله الأسبوعي من تجارة المخدرات حوالي 420 مليونا.
وصل ثراء "اسكوبار" الفاحش إلى حد أنه أحرق 2 مليون دولار في إحدى المرات من أجل توفير التدفئة لابنته التي كانت تشعر بالبرد.
استطاع "اسكوبار" تكوين دولته الخاصة ولم تستطع الحكومة الكولومبية مواجهته وعندما حاولت أدت تلك المواجهة إلى مقتل 3 مرشحين للرئاسة، ووزير العدل والنائب العام و200 قاض وأكثر من ألف من رجال الشرطة وعشرات الصحفيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر