- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أغلقت السلطات التركية معبر “خابور”، أو “إبراهيم الخليل”، الحدودي مع العراق في مدينة “شرناق” بجنوب شرقي تركيا.
ويربط معبر (خابور) إقليم كردستان العراق بتركيا بشكل مؤقت بعد أن بدأت قوات الأمن عملية عسكرية واسعة النطاق في بلدتي “سيلوبي” و”جيزرة” القريبتين من الحدود التركية–العراقية في محاولة لتصفية “العناصر الإرهابية” المنتشرة في هذه المناطق.
وذكرت محطة (إن.تي.في. الإخبارية) التركية أن شركة الخطوط الجوية التركية ألغت رحلاتها صباح اليوم /الأربعاء/ إلى مدينة “شرناق” إثر الاشتباكات التي قد تؤثر سلبا على سلامة الملاحة الجوية وأعلنت الشركة أنه سيتم تقييم التطورات الأمنية الجارية في المنطقة، وعلى ضوئها سيتم اتخاذ قرار باستئناف الرحلات الجوية غدا الخميس أم لا.
وفي سياق متصل، هاجرت مئات العائلات بلدتي “جيزرة” و”سيلوبي” التابعتين لمحافظة “شرناق” وبلدة “نصيبين” التابعة لمحافظة “ماردين” بجنوب شرقي تركيا، بعد أن أعلن محافظا “شرناق” و”ماردين” قرار بفرض حظر التجول حتى إشعار آخر.
يشار إلى أنه تم إعلان حظر التجول في 17 بلدة بجنوب شرقي تركيا منذ 16 أغسطس الماضي لردم الخنادق التي حفرها أعضاء منظمة حزب العمال الكردستاني، التي تصنفها الحكومة التركية ب “الإرهابية”، لعرقلة تحرك وانتقال قوات الشرطة أثناء الاشتباكات، فيما غادر 200 ألف مواطن حتى اليوم منازلهم ومحلاتهم التجارية بسبب حظر التجول، ولا زالت الاشتباكات مستمرة حتى اللحظة.
وهرب المواطنون الأكراد من هذه البلدات في موجة هجرة تعتبر الثانية من نوعها بعد الموجة الأولى منذ 30 عاما في بداية أعوام الثمانينيات، ويصل عدد السكان في بلدة “جيزرة” إلى 132 ألف نسمة، وفي “سيلوبي” إلى 121 ألف نسمة، وفي “نصيبين” إلى 110 آلف نسمة، ووفقا للمعلومات الواردة من المنطقة، فإن حدة الاشتباكات تصاعدت منذ ساعات صباح اليوم بين قوات الشرطة والانفصاليين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر