- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
في القُبلة الأولى رّسمتُ حدوداً
للخريطه ،
وجعلت جُغرافية الأرضُ
على شفتيكِ ترنو كالقصيده ..
وطنٍ
وأي موطنٌ يدنو إلى مشنقةٍ
يكسوها ثوباً من غبار
أرسم على نظراتُ عّينكِ
آلف دولةٍ
،،
وألف عاصمةٍ تحومُ كالكواكبّ
في خُدودّكِ
يا إبنة الأرض ( السعيده )
أعزف على ضّحكاتُكِ
نشيدنا الوطني ؛
وآُقسم الوجنات
بين مدائن الصوت المُزغرد بالفداء ''
يا أيُها الوطن المُخيم
في عيون حبيبتي
آما أستفقت ؟
آم صحيت ؟
هل يا تُرى أقتبس الجمال خُدودكِ ؟
هلّ آفقت ؟
آثار خطوات الرموش الغائره في الحُسن
تُرسم بين جنبات ضفافك ''
يا أيها الوطنْ الذي يحيطهُ النُعاس
آفق فقد تجمهر الياقوت في اليمِ ،
وغادرنا اليباس ''
أهيمُ بين دفاتر الدرس الأخير
بين العناوين التي يمطر بها المعلم المصلوب
في اللوحةُ السوداء على مسامعي ...
فلا أرى شيئاً
عدى حبيبتي
وموطني البازِغُ من عينيها ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

