- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
نظّمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ثاني أكبر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، اليوم السبت، مسيرة في غزة، بمشاركة المئات من أنصارها، احتفالا بمرور 48 على تأسيسها.
وجاب المشاركون في المسيرة شوارع رئيسية وسط مدينة غزة، رافعين لافتات تطالب بإنهاء الانقسام الفلسطيني، ودعم "الهبة الشعبية في الضفة الغربية".
وقال جميل مزهر، عضو المكتب السياسي للجبهة، في كلمة له على هامش المسيرة: " اليوم خرجنا في ذكرى انطلاقتنا لنؤكد على حقنا في انتفاضتنا المشروعة ضد الاحتلال الاسرائيلي".
وأضاف مزهر: " الانقسام الفلسطيني يجب أن ينتهي، لتشكيل قيادة وطنية موحدة، لدعم الانتفاضة في القدس والضفة الغربية، وحل كافة المشاكل على الساحة الفلسطينية وخاصة مشكلة معبر رفح".
وكشف مزهر عن استعداد الفصائل لإطلاق مبادرة لحل مشكلة معبر رفح، دون أن يذكر التفاصيل، واكتفى بالقول: " الحل الأساسي لأزمة معبر رفح وفتحه بصورة دائمة، هو التوافق الوطني على إدارته بعيدا عن التجاذبات السياسية".
وتقول وسائل إعلام مصرية، مقربة من الحكومة، إن فتح المعبر من قبل السلطات المصرية، مرهون بتولي السلطة الفلسطينية المسؤولية الكاملة عن المعبر، وانتهاء سيطرة حركة حماس عليه.
ويربط معبر رفح البري، قطاع غزة بمصر، وتغلقه السلطات المصرية بشكل شبه كامل، منذ تموز/يوليو 2013، وتفتحه لسفر الحالات الإنسانية.
وتأسست الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، عام 1967 كامتداد للفرع الفلسطيني من حركة القوميين العرب، وأسسها مجموعة من قيادات حركة القوميين العرب، وبعض المنظمات الفلسطينية التي كانت منتشرة في حينه، أبرزهم جورج حبش، ومصطفى الزبري (أبو علي مصطفى)، ووديع حداد.
وبدأت الجبهة كحركة "ماركسية لينينية" تنتمي الى المجموعات "الماركسية اللينينية" على أفكار "ماوتسي تونغ" حتى مؤتمرها الثاني، عام 1969 بالأردن، وبدأت تتحول الى منظمة "ماركسية لينينية" بالفهم "السوفييتي"، ثم أصبحت مجرد مسترشدة بالفكر "الماركسي اللينيني".
وانضمت الجبهة إلى منظمة التحرير الفلسطينية عام 1968.
واشتهرت في حقبة السبعينات من القرن الماضي، بعمليات خطف الطائرات ونسف المطارات، واقتحام ونسف السفارات واغتيال قيادات إسرائيلية.
وفي فبراير/ شباط عام 1969حدث انشقاق في الجبهة الشعبية، بقيادة نايف حواتمة، وتأسست "الجبهة الشعبية الثورية لتحرير فلسطين"، التي غيرت اسمها فيما بعد إلى "الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين".
كما حصل انشقاق آخر بقيادة أحمد جبريل، الذي أسس فيما بعد "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر