- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
استنكرت حركة “حماس” الدعوى القضائية التي تنظرها محكمة القاهرة للأمور المستعجلة لحظر كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري للحركة، باعتبارها “منظمة إرهابية”، واعتبرت الدعوى استهدافاً للمقاومة الفلسطينية.
وقال فوزي برهوم الناطق باسم حركة “حماس” في بيان نشرته وكالة “معاً” الفلسطينية إن “تحديد موعد للنظر في الدعوى والتركيز على هذا الموضوع في وسائل إعلام مصرية هو استمرار لمسلسل استهداف المقاومة الفلسطينية وعلى رأسها كتائب القسام بهدف تشويهها والنيل منها وتحديداً بعد انتصاراتها على العدو الإسرائيلي وكسر هيبته وإرادته”.
ورأى برهوم أن “هذه المواقف والإجراءات تتقاطع تماماً وبالأسلوب نفسه مع ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي من إجراءات ضد المقاومة الفلسطينية وسكان القدس وكتائب القسام”.
غير أنه شدد على أن كل “محاولات التشويه المبرمجة والممنهجة والمركبة لن تستطيع أن تنال من سمعة الشعب الفلسطيني ونضالاته ومقاومته، ولن تثنينا عن المضي قدماً في محاربة الاحتلال الإسرائيلي مهما بلغت التحديات”.
وفي مصر، قررت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة، اليوم السبت تأجيل الدعوى القضائية ضد “كتائب القسام” إلى جلسة 29 تشرين الثاني (نوفمبر) للاطلاع على المستندات، وفق ما ذكر التلفزيون المصري.
وتتهم الدعوى “القسّام” بالتورط في الكثير من العمليات “الإرهابية” داخل مصر، آخرها تفجير مكمن كرم القواديس في سيناء. ويقول نص الدعوى إنها استغلت الأنفاق القائمة على الحدود لدخول مصر وتمويل عملياتها وتهريب الأسلحة المستخدمة للفتك بالجيش والشرطة.
وكان القضاء المصري، حظر في آذار (مارس) الماضي أنشطة “حماس” في مصر، وأمر بمصادرة المؤسسات التابعة لها أو تتلقى منها دعماً مالياً منها إلى حين الفصل في قضيتي “فتح السجون” خلال الثورة المصرية و “التخابر” المتهم بهما الرئيس المعزول محمد مرسي مع عدد من قيادات “الإخوان” و “حماس”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

