- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قالت المرشحة للرئاسة الأميركية هيلاري كلينتون في أعقاب العملية التي نفذتها عناصر موالية لتنظيم الدولة في كاليفورنيا : " أن تهديد الإرهاب الإسلامي الراديكالي أصبح أكثر تعقيدا، هذه شبكة إرهاب وتكنولوجية، ويجب أن نقوم بعمل كبير من أجل وضع حد لها، لقد تمكنت الولايات المتحدة في الماضي من هزيمة تحديات كبيرة، وستهزم هذا التحدي أيضا " .
و تطرقت إلى إسرائيل أيضا قائلة : أنه يتوجب الوقوف إلى جانبها في هذه المرحلة، لأن الأمر يتعلق بمصلحة أميركية. إسرائيل ليست غريبة على الإرهاب، فإسرائيل تقف اليوم في وجه خطر داعش على حدودها،وهناك عمليات طعن، وإطلاق نار ودهس، هذا إرهاب ويجب أن يتوقف.
وكذلك عمليات التحريض. يجب على الزعماء الفلسطينيين أن يشجبوا الإرهاب، ويجب على الولايات المتحدة أن تقف إلى جانب إسرائيل، لأن من المهم أن تظل إسرائيل قلعة استقرار في المنطقة التي تغص بالفوضى.
وإسرائيل قوية بما فيه الكفاية كي تردع الأعداء، وقوية كي تدفع السلام إلى الأمام. يجب علينا أن نقود العلاقات إلى المرحلة التالية، ولتعميق التعاون والتشاور والحفاظ على العلاقات فوق السياسة.
وأضافت: أنها ستعمل على بناء ثقة جديدة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية. لقد عارضت جميع الحكومات الأميركية الديمقراطية والجمهورية البناء في المستوطنات. ولن يكون هناك شريك أفضل من أبو مازن للمفاوضات، لقد كان حازما في مواصلة التعاون الأمني مع إسرائيل.
وهو لديه مشاكله، بيد أن البديل له قد يكون داعش في غزة وبعد ذلك في الضفة الغربية، وبناء على ذلك ما هو الخيار " ؟.
وأضافت: يجب التوقف عن التفكير القائل: أن حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني سيحل جميع مشاكل الشرق الأوسط.
في هذه اللحظة بمقدور الزعماء العرب أن يبعثوا رسالة قوية من أجل وضع أسس التطبيع مع إسرائيل والاعتراف بها كدولة يهودية إلى جانب دولة فلسطين. بمقدور إسرائيل أن تغتنم هذه الفرصة، فلا يوجد عصا سحرية.
لقد تجاهل الزعماء العرب سنوات طويلة المشكلة الفلسطينية الإسرائيلية من أجل تجاهل المشاكل الداخلية.
ويجب على الولايات المتحدة أن تعزز مقدرة الدفاع الإسرائيلية الجوية. يجب أن نحرص على أن ترسل مذكرة التفاهم الأمنية للعقد القادم رسالة واضحة إلى أعداء إسرائيل تؤكد أنهم لن يتمكنوا من هزيمتها للأبد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر