- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
حذرت وزارة الداخلية السعودية، مرارا، المواطنين والمقيمين من عدم التعامل بنكياً مع مجهولين كي لا يقعوا في فخ الاستدراج والتعرض للنصب والاحتيال واستغلال حساباتهم لتمويل الإرهاب، ورغم ذلك لا تزال الحسابات البنكية للوافدين الذين يغادرون البلاد نهائيا تشكل خطرا على أمن الوطن، كونها تبقى مفتوحة ولا يتم إغلاقها، ما يسهل استخدامها من قبل أشخاص غير أصحابها، أو يتواطأ المغادرون مع بعض المشبوهين لتسليم حساباتهم لاستغلالها في التحويلات والتمويل لأعمال مشبوهة من أبرزها أعمال الإرهاب.
وأكد الخبير الأمني الدكتور نايف المرواني، حسب ما نقلت عنه صحيفة "عكاظ"، أن هذه الحسابات البنكية المفتوحة تعد ثغرة أمنية خطيرة وتعين على تمويل الإرهاب إلكترونيا في عملية التحويلات المالية بين الأشخاص، منوها بأن معظم الحوادث الإرهابية تعتمد على ما يسمى التمويل الإلكتروني الذي ينقسم إلى شقين: الأول تمويل وهو تعليم واتفاق وتنفيذ ومواقع، والآخر هو الجانب المالي، والغالب أن تمويل الإرهاب يكون عن طريق التحويلات المالية، وهذا ما أكدته أحداث الحادي عشر من سبتمبر بأنها كانت تمول إلكترونيا.
وشدد على ضرورة تنبه الجهات المعنية لهذه القضية وتضعها من ضمن الشروط الأساسية الملزمة للوافد عند مغادرته، مشيرا إلى أن أدوات التقنية والخدمات الإلكترونية موجودة وأصبحت في متناول كافة الجهات الحكومية، لذا يجب توظيفها لمثل هذه الإجراءت من خلال الربط الإلكتروني بين الجهات، كما من المفترض أنه بمجرد طلب الوافد تأشيرة خروج نهائي يتضح لدى الجوازات من خلال الربط الآلي بالبنوك بأن لديه حسابا بنكيا، فلا يتم منحه تأشيرة خروج نهائي إلا بعد إغلاقه للحساب، كما هو الحال في حالة وجود مركبة مسجلة على الوافد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر