- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
حذر وزير الدفاع الفرنسي جان-ايف لو دريان من خطر تدفق مقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية" الجهادي إلى ليبيا، لكنه استبعد في الوقت نفسه التدخل عسكريا في هذا البلد.
وقال لودريان في مقابلة مع أسبوعية "جون افريك" تنشر غدا الأحد (السادس من ديسمبر/ كانون الأول 2015) "نرى جهاديين أجانب يصلون إلى منطقة سرت (شمال ليبيا) ويمكن أن يصبحوا غدا أكثر بكثير، إذا نجحت عملياتنا في سوريا والعراق في تقليص مساحة الأراضي الخاضعة لسيطرة داعش".
كما أعرب الوزير الفرنسي عن قلقه أيضا من خطر اتصال هؤلاء الجهاديين بجهاديي جماعة بوكو حرام النيجيرية.
وأوضح لو دريان أنه في سبيل منع حصول هذا الاتصال يتعين على برلماني طرابلس وطبرق (شرق) اللذين يتنازعان السلطة في ليبيا التوصل إلى اتفاق على تشكيل حكومة واحدة يعترف بها الجميع.
وطالب أيضا الجزائر ومصر، القوتين الإقليميتين الوازنتين، بضرورة "التوافق" للضغط على طرفي النزاع.
وفي المقابل أكد لودريان أن بلاده ترفض التدخل عسكريا ضد الجهاديين في ليبيا إذا لم يحصل اتفاق بين الفرقاء الليبيين.
ويتخوف الغربيون من تصاعد نفوذ تنظيم "الدولة الإسلامية" في ليبيا، وقال رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي بعد أيام من اعتداءات باريس الإرهابية الشهر الماضي إن "ليبيا قد تصبح القضية الملحة المقبلة".
فالتنظيم المتطرف يستفيد من الفوضى في البلاد، وبات له نحو ثلاثة آلاف مقاتل بحسب الأمم المتحدة بينهم 1500 في سرت المدينة الساحلية التي تبعد 450 كيلومتر شرق طرابلس. ولجأ جهاديون مرتبطون بتنظيم القاعدة طردوا من مالي منذ التدخل الفرنسي العسكري في 2013 إلى أقصى جنوب البلاد عند الحدود مع الجزائر والنيجر.
وللجيش الفرنسي قاعدة متقدمة قرب ليبيا في أقصى شرق النيجر يراقب منها تحركات الجهاديين بين ليبيا وجنوب منطقة الساحل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر