- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الرئيس الأميركي باراك أوباما، السبت 5 ديسمبر/كانون الأول 2015، إن الولايات المتحدة لن تسمح بـ"ترهيبها" بعد إطلاق النار في ولاية كاليفورنيا، الذي قالت إذاعة "البيان" التابعة لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) على الإنترنت إن اثنين من أنصارها نفذا الهجوم الذي أوقع 14 قتيلاً.
وقال أوباما في خطابه الأسبوعي الذي نشره البيت الأبيض: "نحن أميركيون. سندافع عن قيمنا وقيم مجتمع منفتح وحر، نحن مقاومون ولن نسمح بترهيبنا".
دعوة إلى الاتحاد
وقال أوباما: "من المحتمل أن يكون المهاجمان تشدّدا، وإذا ثبت ذلك فإنه يظهر التهديد الذي نركز عليه منذ سنوات: خطر الناس الذين يستسلمون إلى أيديولوجيات متطرفة وعنيفة".
وأضاف: "نعرف أن تنظيم الدولة الإسلامية ومجموعات أخرى تشجع في العالم وفي بلادنا، أشخاصاً على ارتكاب أعمال رهيبة في الغالب كذئاب منفردة".
ودعا أوباما الأميركيين إلى الاتحاد، معتبراً أنه أفضل رد ممكن "لتكريم الأرواح التي فقدت في سان بيرناردينو، وتوجيه رسالة لمن يريدون الإساءة للولايات المتحدة".
"داعش" يتبنّى دون أدلة
وكانت وكالة أنباء تدعم الدولة الإسلامية قالت، أمس الجمعة، إن المهاجمين من أنصار التنظيم، وقالت مصادر حكومية أميركية إنه ليس هناك دليل على أن الهجوم نُفذ بناءً على أوامر تنظيم الدولة الإسلامية أو أن التنظيم يعلم حتى من هما المهاجمان.
ونسبت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" إلى مصدر في وكالة اتحادية لإنفاذ القانون قوله إن الزوج كان على اتصال بجماعتين متشددتين على الأقل في الخارج، بينهما جبهة النصرة جناح تنظيم القاعدة في سوريا.
وبحسب مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي"، فإن هجوم الأربعاء الذي أوقع 14 قتيلاً، أُعدّ بعناية، لكن لا شيء يشير حتى الآن إلى أن الزوجين اللذين نفذا الهجوم عضوان في مجموعة منظمة أو "خلية".
منفّذا الهجوم
وكشفت التحقيقات أن منفّذا الهجوم هما زوجان، سيد فاروق (28 عاماً) أميركي، وتاشفين مالك (29 عاماً) باكستانية، والاثنان من أصل باكستاني .
وقد تعرّف فاروق على تاشفين التي ترتدي النقاب عبر "موقع للزواج" في 2013، بحسب ما أوضح محاميا عائلة فاروق، محمد أبورشيد وديفيد شيسلي.
وكان فاروق يعمل مفتشاً صحياً في الأجهزة العامة بسان برناردينو، ومعروف بـ"انطوائه"، وكان خجولاً مهذباً يمارس هواية إطلاق النار، ولم يكن له أصدقاء كما صرّح محاميا عائلته أمس الجمعة.
لكن وراء هذه الواجهة الهادئة على ما يبدو، تحدثت السلطات عن زوجين أعدّا بدقة هجومهما الدامي من دون أن يشعر أحد بأي شيء غير عادي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر