- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
نفى النظام السوري الاثنين 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015، أن يكون استخدم أي أسلحة كيمياوية بما في ذلك غاز الكلور منذ بدء النزاع عام 2011 مؤكداً أمام منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية تعاونه التام مع الجهود الجارية لتدمير مخزونها من هذه الأسلحة.
وقال نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد متحدثاً خلال الاجتماع السنوي للمنظمة في لاهاي "نود هنا أن نؤكد بشكل قاطع أننا لم نستخدم يوماً غاز الكلور ولا أي مواد كيمياوية سامة خلال أي حوادث أو أي عمليات كانت... منذ اندلاع الأزمة وحتى يومنا هذا".
ويأتي تأكيد دمشق هذا فيما يندد عدد متزايد من الدول وبينها أعضاء في الاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة وكندا بعدم بذل النظام السوري جهوداً كافية لتدمير الاحتياطي من الأسلحة الكيمياوية لديه.
ارتياب أوروبي
وقال مندوب الاتحاد الأوروبي ياسيك بيليتشا أمام ممثلي الدول ال192 في المنظمة "هناك ارتياب كبير بخصوص موضوع تدمير برنامج الأسلحة الكيمياوية السوري ولا سيما الثغرات والتناقض في التصريحات".
وأضاف "هذا الارتياب يخلق شكوكاً حول مدى احترام سوريا التزاماتها بموجب الاتفاقية". وهذه الشكوك "تجعل من المستحيل التصديق أن البرنامج دمر بطريقة لا يمكن العودة عنها".
وعبرت منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية الأسبوع الماضي عن "قلقها الشديد" إزاء الاستخدام المستمر للأسلحة الكيمياوية في سوريا وطلبت إحالة المسؤولين عن ذلك إلى القضاء.
وكانت المنظمة أكدت في 6 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري أن غاز الخردل استخدم في أغسطس/ آب وغاز الكلور في مارس/ آذار لكن بدون تحديد مسؤولين.
وتكثفت الاتهامات باستخدام الأسلحة الكيمياوية من قبل تنظيم الدولة الإسلامية في الآونة الأخيرة.
وبعد هجوم كيمياوي أدى إلى مقتل مئات الأشخاص في الغوطة الشرقية شرق دمشق في أغسطس/ آب 2013، وافقت سوريا على إعلان وتسليم ترسانتها الكيمياوية في إطار اتفاق أشرفت عليه منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر