- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

كثيراً ما يحدث سوء تفاهم بين الأفراد والجيران بسبب الإختلاف بالرأي أو مواقف سخيفة تؤدي إلى خلاف كبير.
ولكن حين يتعدّى الأمر ذلك ويصل إلى المحاكم والإعلام، تصبح خناقات النجوم مع جيرانهم فضيحة متداولة بكثرة كاشفةً عن شخصيّاتهم الحقيقية.
ولعلّ المثل الأكبر على ذلك هو خلاف شيرين عبد الوهاب مع جارها الممثل شريف منير. فهي تظهر على المسرح وعبر الإعلام كالشابة المشاكسة بطريقة طريفة ولكن متّزنة وتفكر ملياً قبل الإجابة على الأسئلة المحرجة.
ولكن حين نشب خلاف بينها وبين شريف، قام بنشر صورِ لرسائلها الخاصة التي شتمته فيها بأبشع الألفاظ، فصدمت معجبيها بالجانب الآخر من شخصيتها الفوضاويّة واللاأخلاقيّة. ولم يقتصر الأمر على صور الشتائم، بل تعدّاه إلى رفعه لدعوى قضائية ضدها كادت أن تدخلها السجن لولا إعتذارها العلني منه.
و مؤخراً، إنتشر خبر خلاف الممثلة ياسمين عبد العزيز مع إبنتا زميلها هشام سليم و وصل إلى حدّ التشابك بالأيدي ورفع الدعاوى بينهم في منطقة الساحل الشمالي غرب مصر خلال قضاء إجازة الصيف هناك، والسبب هو إنزعاج ياسمين من الصوت العالي للتلفاز.
وفي التفاصيل، طلبت النجمة المصرية من الفتاتيْن أن تخفضا صوت التلفاز العالي، فرضخت الأولى لطلبها فيما كانت الثانية تتحدث على الهاتف.
وبحسب أقوال هشام، قامت ياسمين بالتهجم على إبنته الثانية ظناً منها أنها تستخدم هاتفها لتصويرها وقامت بسحب شعرها، فتدخلت إبنته الأولى بالعراك دفاعاً عن شقيقتها.
ياسمين رفعت محضراً ضد الفتاتين لدى الشرطة ورفضت التحدث إلى زميلها لحلّ الأمور.
أمّا هشام، فصرّح أنه يتفهّم وضع زميلته ويرفض مقاضاتها بعد هجومها على عائلته، ولكنّ موقفه سيتغيّر للأسوأ إذا لم تتراجع عن المحضر.
أمّا قضية احمد عز وزينة التي شغلت الوسط الفني في الآونة الأخيرة بسبب رفضه الإعتراف بأبوّة توأمهما، فكان لها تأثير سلبي على الجانب الشخصي للنجم الوسيم.
فقد تعرّض عز للكثير من المضايقات من قبل جيرانه الذين أجبروه على الإنتقال من منزله في شارع دجلة في منطقة المعادي من خلال توجيه الكلام الجارح له.
جورج كلوني وامل علم الدين واجها نصيبهما من مشاكل الجيران أيضاً، وذلك بسبب رغبتهما في تغيير مظهر منزلهما الجديد في مدينة أوكسفوردشاير البريطانية.
فبحسب سكان المنطقة، هذا المنزل الباهظ الثمن يحمل طابعاً تاريخياً وأعمال الترميم ستفقده قيمته الأساسية، كما أن رغبتهم بوضع عدد كبير من كاميرات المراقبة حول الحي بالإضافة إلى منزلهما، ستحول دون الحفاظ على خصوصيتهم، فقاموا برفع دعوى ضدهم.
وأخيراً لا يمكننا أن ننسى الخلاف الكبير الذي وقع بين جاستن بيبر وسكان المنزل المجاور له الذي إنتشرت تفاصيله حول العالم بسبب طيش بيبر.
فقد قام هذا الشاب المتهور برمي البيض على منزلهم إنتقاماً للدعوى القضائية التي تمّ رفعها ضده بعد قيادته المتهورة في حيِّ يسكنه أطفال وتهديده للسلامة العامة!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
