- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
انهالت عبارات الثناء والتقدير على الفتاة البريطانية كيتلين بيرك (11 عاماً فقط) بعدما ساعدت في توليد أمها بمفردها هذا الأسبوع، وفق ما نشرته صحيفة التليغراف البريطانية.
وكانت آلام الولادة قد فاجأت الأم تارا نايتلي صباح الثلاثاء 24 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015، وعلى الفور استدعت صغيرتها كيتلين الإسعاف، لكن تأزم الحالة أجبر المسعفين على تلقين كيتلين ما يجب عمله من على سماعة الهاتف، حتى تمت عملية الولادة بنجاح وأبصرت شقيقة كيتلين الجديدة إلسا-مونيه النور على يد أختها.
وولدت الرضيعة في الساعة 7:17 دقيقة صباحاً بعد مخاض دام ساعتين. وقامت كيتلين بفك الحبل السري الذي كان ملتفاً حول الجنين، بعدها ناولت الوليدة لأمها.
تقول كيتلين متحدثة إلى صحيفة Birmingham Mail: "كنت خائفة بعض الشيء وأصابعي ترتجف لأني لم أرَ شيئاً كهذا في حياتي. لكن عندما ولدت أختي فرحت كثيراً. إنها ظريفة جداً وأحبها كثيراً."
وأضافت كيتلين أن رفاقها ومعلماتها في المدرسة سُعِدوا كثيراً وشعروا بالفخر بما قامت به والآن تتحدث كيتلين عن رغبتها في أن تصبح قابلة قانونية عندما تكبر.
أما الأم فقالت: "لا أعرف ماذا كان سيحل بي لولا كيتلين. لم أكن لأقوى على فعل ما فعلته كيتلين من أجلي حتى وأنا في هذا العمر، فما بالكم بعمر الـ11؟".
وتختتم الأم بالتعبير عن سعادتها وهي ترقب العلاقة الأخوية بين الشقيقتين تنمو: "إنها مقربة جداً من أختها الرضيعة ولا تدعها وحدها أبداً ولا تفتأ تعبر عن حبها لها".
آنيت بليتشر، الصحافية في صحيفة Birmingham Mail غردت على حسابها على تويتر وقالت:"لهذا أحب وظيفتي. طفلة في ال11 من العمر تساعد والدتها في عملية الوضع، ومن ثم تأخذ حقيبتها وتذهب إلى المدرسة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر