- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
كشف مسؤول حكومي مغربي، أن سلطات بلاده، تمكنت من تفكيك أكثر من 140 "خلية إرهابية"، منذ عام 2002 وحتى اليوم.
جاء ذلك على لسان وزير الاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية، مصطفى الخلفي، في مؤتمر صحفي، عقده، مساء اليوم بالعاصمة الرباط.
وقال الخلفي إن "المغرب اعتمد سياسة نشيطة في مجال التعاون الدولي لمحاربة الإرهاب، وهو ما أصبح محط إشادة وتقدير دولي".
وأضاف عدد "الخلايا الإرهابية" التي تم تفكيكها في المغرب، خلال السنوات الثلاث الأخيرة، ارتفع 3 مرات مقارنة مع السنوات السابقة.
وتابع: "السياسة الاستباقية في التعامل مع التهديدات الإرهابية"، مكّنت المغرب من تفكيك أكثر من 140 خلية إرهابية، واعتقال أكثر من 2200 شخص مشتبه فيه أو متهم، منذ عام 2002"، دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
ورداً على سؤال حول الإجراءات التي ستقوم بها الرباط في ظل تنامي الأحداث "الإرهابية" في المحيط الإقليمي، قال الخلفي إن بلاده اعتمدت منذ سنوات "سياسة استباقية شاملة وليست ظرفية، أو قطاعية"، معتبراً أن هذه "عناصر قوة المغرب في مواجهة الإرهاب".
ومن بين عناصر القوة هذه، بحسب الوزير، "رفع الإجراءات الأمنية المستمرة حتى الآن"، و"السياسة الدينية الفعالة التي جعلت من المغرب نموذجاً، والتي تقوم على مواجهة الجذور الفكرية للظاهرة الإرهابية، خاصة أن هذه الظاهرة تستثمر التحولات التكنولوجية في التواصل، والتجنيد، والتعبئة، والحشد، ولم تعد مقتصرة على وسائل تقليدية كما كان في السابق"، على حد وصفه.
ومن بين تلك العناصر، أيضاً، "اعتماد سياسة تنموية تقوم على تكثيف البرامج الاجتماعية التي تواجه ما يقع من استغلال للظروف الاجتماعية الصعبة، بما يمكن الحد من الأسباب الاجتماعية للإرهاب"، إلى جانب "سياسة تواصلية صريحة تخبر المواطنين بكل المستجدات المرتبطة بهذا الموضوع، وبشكل يجعل مواجهة الإرهاب مسؤولية جماعية ووطنية".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر