- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

"اسم الوردة" الرواية الأشهر للكاتب والمفكر الإيطالي أمبرتو أيكو والتي كتبها في مطلع ثمانيات القرن المنصرم من أكثر الروايات التي يمكن أن تشد القارئ وتخوض به غمار الأفكار السائدة في القرن الثالث عشر الميلادي وقت أن كانت الكنيسة متحكمة بكل شيء في أوروبا وإيطاليا على وجه الخصوص إنها قصة الصراع بين السلطة الرسمية للكنيسة الكاثولكية التي تميل إلى أصحاب الجاه والغنى وفصيل خرج عنهم يسموا الفرنشسكانيين والذي يؤمنون بأن المسيح كان فقيرا بل معدما وأي اتجاه لاستحواذ الكنيسة على الأملاك هو خروج عن الدين...
صراع اجتماعي واضح مغلف بقصة قتل متسلسلة في أحد الأديرة المشهورة يحاول فك عموضها أحد الراهبنة الفرنشاسكيين ويحكي القصة كلها شاب كان مرافق له... قصة خوض في المعارف والكتب والمكتبات السرية في تلك الأديرة والتي يحرسها رهابنة متعصبيين لا يريدون وصول المعرفة للآخرين خشية الخروج عن الدين.. صراع مرير وقتل وفتك بين أصحاب الاديان نشعر بمرارته نحن الآن وبعد قرون طويلة مما حدث للاروبيين وكأننا لا نتعض...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
