- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
أعلن وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان الأحد 22 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015 أن حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول التي وصلت إلى شرقي البحر المتوسط جاهزة لإطلاق طائراتها الحربية اعتباراً من غدٍ الاثنين لضرب مواقع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في سوريا.
وقال لودريان عبر إذاعة أوروبا-1 إن حاملة الطائرات "ستكون جاهزة للتحرك اعتباراً من غدٍ (الاثنين) مع الطائرات المطاردة الراسية على متنها والطائرات الموجودة على مقربة والتي سبق وضربت مواقع الدولة الإسلامية"، وذلك بعد 9 أيام من اعتداءات باريس التي تبناها تنظيم الدولة الإسلامية وأوقعت 130 قتيلاً و350 جريحاً.
وسيكون بتصرف الجيش الفرنسي في المنطقة 26 طائرة مطاردة على متن حاملة الطائرات -18 طائرة رافال و8 طائرات سوبر اتندار- إضافة إلى 12 طائرة متمركزة في الإمارات وهي عبارة عن 6 طائرات رافال وفي الأردن 6 طائرات ميراج 2000 .
وشدد الوزير الفرنسي على القول إن محاربة تنظيم الدولة الإسلامية هي "حرب في الظل وفي ساحة المعركة على حد سواء"، مضيفاً "يجب محاربة دولة+ منظمة أقيمت على جزء من (أراضي) العراق وسوريا، و"حركة إرهابية دولية هدفها ضرب العالم الغربي".
مطاردة الإرهابيين
وأكد على "وجوب مطاردة الإرهابيين، أولئك الذين يحاولون ضرب الديمقراطية ، كما يجب في الوقت نفسه الضرب في الصميم في ساحة المعركة في المشرق للقضاء على (تنظيم) الدولة الإسلامية".
ومن بين الأهداف أشار الوزير إلى وجوب الضرب في "الموصل بالعراق حيث توجد مواقع القرار السياسي (لتنظيم الدولة الإسلامية) والرقة (سوريا) حيث توجد مراكز التدريب+ المقاتلون الأجانب، أي المقاتلون المخصصون للتحرك في الخارج".
وتابع "يجب ضرب هاتين المدينتين كما يجب ضرب (...) مصادر التمويل التي يملكها (تنظيم) الدولة الإسلامية، أي مواقع النفط والحقول النفطية".
وفي هذا الخصوص أعرب لودريان عن ارتياحه ل"التغييرات الحساسة جداً لقواعد التدخل خاصة لدى سلاح الجو الأميركي" لضرب "الحقول النفطية ووسائل إمداد النفط في العراق وسوريا".
وأضاف "إن تكثيف التحركات اليوم سيحد إلى درجة كبيرة من هذه القدرة" في حين بدأت طائرات أميركية بقصف الصهاريج التي تنقل النفط في معاقل تنظيم الدولة الإسلامية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر