- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مقتل ضابط رفيع في هيئة الأركان العامة الروسية جراء تفجير سيارته في موسكو
- ماجد المصري عن «أولاد الراعي»: دراما إنسانية مليئة بالمشاعر
- ترامب يستبعد نحو 30 دبلوماسياً من مناصبهم كسفراء
- توتر بين «الدعم السريع» وقوات جنوب السودان
- إيران: برنامجنا الصاروخي دفاعيّ وليس قابلاً للتفاوض
- اتهامات أميركية لـ«حزب الله» بالسعي لإعادة تسليح نفسه
- بيانات أممية: 35 % من اليمنيين الخاضعين للحوثيين تحت وطأة الجوع
- احتفاءٌ كبيرٌ بالروائيّ اليمنيّ الغربيّ عمران بتُونسَ
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
كثرت الشائعات حول موضوع خطوبة ابن الكوفية، محمد عساف، ونشرت الصحافة كلاما مغلوطا وعار عن الصحة، أو على الأقل دون التأكد من مصادر موثوقة.
ونشر البعض مقالات بعيدة عن المهنية والحرفية فيها لوم ومعاتبة لعساف وقالوا كلاما غريبا مثل "محمد عساف خطب فتاة لثروتها" أو "فتاة تهجر خطيبها من أجل محمد عساف" وقال آخر "محمد عساف يخطف فتاة من خطيبها لتلتقي الشهرة والثراء"، بدورنا تجاهلنا كل ما قيل وسألنا عساف فقال:" دعهم يكتبون ما يريدون فأنا لا أكترث للحاسدين، وعندي جمهوري الذي أعشقه".
ثم أضاف:" أنا لن أؤكد أو أنفي الأمر لكي يبقى صانعو الشائعات تائهين في بحر خيالهم الواسع، والشائعات لا تهمني، لدينا عرف وتقاليد إسلامية وعربية وأنا أتبعها، وعندما أخطب فتاة أو أتزوجها لن أبخل على جمهوري بهذا الخبر، وسأكون فخورا بالفتاة التي اخترتها".
ليست هذه المرة الأولى التي يتعرض فيها عساف للشائعات، وعن هذا الأمر قال:" هذه ليست الشائعة الوحيدة لكن صدقني لا أكترث ولا يهمني، خليهم يكتبوا ويفشوا خلقهم، لكن من العيب التدخل في خصوصية الإنسان لهذه الدرجة"، ثم أضاف:" الأجدر بنا الآن الاهتمام بالقدس وما يتعرض له شعبنا ومسجدنا الأقصى".
في نهاية الحوار قال عساف متبسما:" في النهاية أليس من حقي أن أخطب" !
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

