- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
أعلن مكتب النائب العام الليبي في العاصمة طرابلس الأربعاء 11 نوفمبر /تشرين الثاني 2015، أن عناصر من جهاز المخابرات أوقفوا قبل نحو أسبوع إماراتياً، وأنه يجري حالياً التحقيق معه للاشتباه بقيامه "بأعمال تجسس".
وقال مسؤول قسم التحقيقات في مكتب النائب العام في طرابلس صديق الصور للوكالة الفرنسية " أن عناصر المخابرات أوقفت في 5 من نوفمبر/ تشرين الثاني إماراتي يجري حالياً التحقيق معه للاشتباه بقيامه بأعمال تجسس".
وأضاف أن الشخص الموقوف "عنصر في شرطة دبي، زار ليبيا في عام 2012 وعام 2013، وهذه الزيارة الثالثة وقد وصل إلى طرابلس في 26 أكتوبر/ 26 تشرين الأول عبر مطار معيتيقة، آتياً من مطار طبرق (شرق) حيث جرى ختم جواز سفره".
يدعى أنه فصل من الشرطة
وذكر الصور أن الإماراتي الموقوف لدى جهاز المخابرات "يدعي أنه رجل أعمال، وأنه فصل من شرطة دبي، لكن المحققين عثروا في هاتفه على صور لأماكن حيوية في طرابلس وبينها شريط فيديو للسفارة التركية لمدة 30 دقيقة".
وأكد أن "عناصر المخابرات تحركوا بناء على قرار من النائب العام بعدما شككوا في الهدف من إقامته في فندق في طرابلس، وسيحال قريباً على النيابة العامة، وبعدها قد يتقرر توجيه اتهام رسمي له بالتجسس، وبالتالي إخضاعه للمحاكمة".
وشدد على أن السلطات الحاكمة في طرابلس "لم تتواصل مع السلطات الإماراتية، لكننا لا نمانع أن يعين ذووه له محامياً"، مشيراً أيضاً إلى أن "شخصاً اتصل من رقم دولي وعرض مبلغ 10 ملايين دولار على عناصر المخابرات في مقابل إطلاق سراحه".
وفي ليبيا صراع بين حكومتين متنافستين وراء كل منهما فصائل تدعمها. ويعترف المجتمع الدولي بحكومة في الشرق مقابل أخرى في الغرب. وتتهم كل منهما بلداناً مجاورة بدعم الأخرى.
وتتهم حكومة المؤتمر الوطني بطرابلس كلاً من الإمارات ومصر بدعم غريمتها. وقالت أميركا العام الماضي إن الإمارات ومصر شنتا غارات جوية ضد إسلاميين ليبيين لكن الإمارات نفت مثل هذه المزاعم.
ويأتي الاعتقال بعدما اشتكى مسؤولون في طرابلس من انحياز الأمم المتحدة في مفاوضات سلام مع الحكومة المعترف بها إثر تقارير بأن مبعوث المنظمة الدولية لليبيا سيترك منصبه ليتولى منصباً في أكاديمية دبلوماسية إماراتية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر