- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم الأربعاء، لدى استقباله بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، لممثل الاتحاد الأوروبي لدى فلسطين، جون جات راتر، سبل منع تصاعد العنف في مدينة القدس.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) إن عباس أطلع ضيفه، على آخر مستجدات الأوضاع في الأرض الفلسطينية، والجهود المبذولة لمنع تصاعد العنف جراء الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية ضد مدينة القدس والمسجد الأقصى.
وأشارت الوكالة إلى أن "الرئيس الفلسطيني شدد على ضرورة إزالة كل أشكال التوتر التي تؤدي إلى ازدياد العنف، ومن أهمها وقف الاقتحامات المتكررة التي يقوم بها المستوطنون للمسجد الأقصى بحماية جيش الاحتلال".
وأوضح عباس أن الجانب الفلسطيني حريص على تهدئة الأوضاع، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في اجتماعات عمان الأخيرة، والحفاظ على الوضع القائم في المسجد الأقصى منذ عام 1967، وفق ما نقلته الوكالة.
وعقد العاهل الأردني الملك عبدالله، اجتماعا ثلاثيا في عمان، الأسبوع الماضي، ضم إلى جانبه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية الأمريكي جون كيري، وعقب اللقاء تعهد نتنياهو بالعمل على استعادة الهدوء إلى مدينة القدس والحفاظ على الوضع القائم في المدينة، وهو الأمر نفسه الذي أكده كيري خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأردني ناصر جودة، حسبما نقلت وكالة الأنباء الأردنية الرسمية.
ميدانيا لم تستعد مدينة القدس الهدوء منذ شهور جراء المواجهات شبه اليومية بين القوات الإسرائيلية والفلسطينيين، التي يتخللها عمليات هجومية تشمل دهس وطعن وإطلاق نار أدت لسقوط قتلى في الجانبين، ويحمل كلا الطرفين الآخر المسؤلية عن التصعيد، الذي يتزامن مع اقتحامات إسرائيلية متكررة لأحياء المدينة وللمسجد الأقصى.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر