- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

بعد أزمة أثارها انتقاد الإعلامي أكرم حسني أداء التليفزيون المصري في برنامجه الساخر «أسعد الله مساءكم» على قناة «إم بي سي مصر»، عرض ماسبيرو فيديو قصير عن تاريخه في برنامج «حديث الساعة»، وفي خلفيته أغنية «أنا مهما كبرت صغير» للفنان عمرو دياب.
وعرض الفيديو، الذي تم إنتاجه بطريقة تقليدية، صور لنجوم الإذاعة والتليفزيون في العقود الماضية، ومن بينهم الإعلاميون (أحمد فراج، بابا شارو، محمود سلطان، طارق حبيب، أحمد سمير) والمخرج نور الدمرداش، والكاتب أسامة أنور عكاشة، والشيخ محمد متولي الشعراوي.
وقالت مقدمة البرنامج، مُعلقة على الفيديو: «في الأغنية اللي فاتت هؤلاء هم هم الثروة الحقيقية للإعلام الوطني، كلنا تعلمنا منهم وكلنا تتملذنا على أيديهم، مكانش فيه حاجة اسمها إني أطلع أنافس بدون أخلاق، كان فيه حاجة اسمها احترام المشاهد».
كان عرض أكرم حسني انتقد في فقرة بعنوان «الحصرى فى التليفزيون المصرى» ببرنامجه «أسعد الله مساءكم»، مساء الخميس الماضي، التلييفزيون المصري، وهو ما اعتبره ماسبيرو «إهانة من المحتوى المقدم على شاشة التليفزيون المصري من قبل أكرم حسني مقدم البرنامج»، وهدد عصام الأمير، رئيس التليفزيون، بإتخاذ إجراءات قانونية ضد قناة «إم بي سي مصر».
في حين ردت القناة، في بيان، بأنها الاحترام الكامل والمتواصل لـ«اتحاد الإذاعة والتليفزيون في مصر، وقيادته وكافة العاملين فيه، كما تثمّن تاريخه المشرّف، ودوره الطليعي، والمسؤوليات الملقاة على عاتقه، على كافة الصعد والمستويات.. وتعتز بعلاقتها المهنية الوطيدة مع الاتحاد».
وأشارت إلى أن برنامج «أسعد الله مساءكم من جديد، برنامج كوميدي ساخر بامتياز وناجح جماهيريًا، وبالتالي، لا يجوز تحميل فقرة وردت فيه أكثر ممّا تحتمل، والسعي - عن سابق قصد وتصميم، ولأهدافٍ مشبوهة- إلى تضخيم تلك الفقرة، أو وضعها خارج سياقها الكوميدي الفني الطبيعي، أو إعطائها مدلولات لا تحملها أصلاً، خدمة لغايات باتت معروفة من الجميع».
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
