- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أعلنت الولايات المتحدة الجمعة 30 أكتوبر/ تشرين الأول 2015 أنها ستنشر حوالي 50 عنصراً من القوات الخاصة في سوريا، في قرار غير مسبوق يشكل تحولاً في موقف الرئيس باراك أوباما بالنسبة لجهود الحرب الدولية ضد تنظيم الدولة الإسلامية في هذا البلد.
وبعد مرور 4 سنوات ونصف على اندلاع الثورة السورية ومقتل 250 ألف، تستعد واشنطن لإرسال عسكريين إلى سوريا في دور غير قتالي وإنما لتقديم الاستشارات للمعارضة المعتدلة. وكان أوباما يرفض علناً إرسال قوات على الأرض ويفضل اعتماد الضربات الجوية.
مسؤول كبير في الإدارة الأميركية قال إن الرئيس أجاز نشر عدد محدود من قوات العمليات الخاصة الأميركية -أقل من 50- شمال سوريا. وأضاف المسؤول أن هؤلاء الجنود من قوات النخبة "سيساعدون على تنسيق القوات المحلية ميدانياً وجهود التحالف للتصدي لتنظيم الدولة الإسلامية" بدون مزيد من التوضيحات.
مسؤول آخر أكد أن الجيش الأميركي سينشر طائرات هجومية من نوع "إيه-10" ومقاتلات إف-15 في قاعدة جوية تركية في إطار الحملة التي يشنها الائتلاف الدولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
رمزياً القرارُ العسكري الذي أعلن الجمعة في أوج عملية دبلوماسية جرت في فيينا حول سوريا، يعتبر تحولاً في موقف الرئيس الأميركي الذي كان يعتبر حتى الآن مشككاً في جدوى التدخل العسكري ولا يريد الغوص في نزاع جديد في الشرق الأوسط بعد الانسحاب من العراق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

