- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
أعلنت الولايات المتحدة الجمعة 30 أكتوبر/ تشرين الأول 2015 أنها ستنشر حوالي 50 عنصراً من القوات الخاصة في سوريا، في قرار غير مسبوق يشكل تحولاً في موقف الرئيس باراك أوباما بالنسبة لجهود الحرب الدولية ضد تنظيم الدولة الإسلامية في هذا البلد.
وبعد مرور 4 سنوات ونصف على اندلاع الثورة السورية ومقتل 250 ألف، تستعد واشنطن لإرسال عسكريين إلى سوريا في دور غير قتالي وإنما لتقديم الاستشارات للمعارضة المعتدلة. وكان أوباما يرفض علناً إرسال قوات على الأرض ويفضل اعتماد الضربات الجوية.
مسؤول كبير في الإدارة الأميركية قال إن الرئيس أجاز نشر عدد محدود من قوات العمليات الخاصة الأميركية -أقل من 50- شمال سوريا. وأضاف المسؤول أن هؤلاء الجنود من قوات النخبة "سيساعدون على تنسيق القوات المحلية ميدانياً وجهود التحالف للتصدي لتنظيم الدولة الإسلامية" بدون مزيد من التوضيحات.
مسؤول آخر أكد أن الجيش الأميركي سينشر طائرات هجومية من نوع "إيه-10" ومقاتلات إف-15 في قاعدة جوية تركية في إطار الحملة التي يشنها الائتلاف الدولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية.
رمزياً القرارُ العسكري الذي أعلن الجمعة في أوج عملية دبلوماسية جرت في فيينا حول سوريا، يعتبر تحولاً في موقف الرئيس الأميركي الذي كان يعتبر حتى الآن مشككاً في جدوى التدخل العسكري ولا يريد الغوص في نزاع جديد في الشرق الأوسط بعد الانسحاب من العراق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر