- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال الناشط السياسي المصري وائل غنيم، الخميس 29 أكتوبر/تشرين الأول 2015، بعد فترة صمت لم يعلق فيها على أحداث مصر، إنه لم يدعم الانقلاب العسكري ضد الرئيس الأسبق محمد مرسي، ولم يوقع على استمارة "تمرد"، معترفاً بخطئه في قراءة الأحداث بعد ثورة 25 يناير 2011.
غنيم الذي كتب عبر صفحته الرسمية على فيسبوك توضيحاً لأسباب سكوته طوال الفترة الماضية، قال إنه أدرك بعد اقترابه من طرفي الصراع في مصر عقب الثورة (جماعة الإخوان المسلمين والمجلس العسكري)، أن المعركة بينهما صفرية، ظاهرها حماية المسار الديمقراطي والدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان، وباطنها صراع بين طرفين لا يعترفان بالديمقراطية والحرية، وكلاهما يريد احتكار السلطة والسيطرة على مقاليد الحكم وقمع المعارضين.
وأكد غنيم في ختام رسالته أنه لم يدعم الانقلاب العسكري في مصر في 3 يوليو/تموز 2013، ولم يوقع على استمارة تمرد التي طالبت مرسي بالرحيل، ولم يفرح ببيان الجيش الذي أعلن فيه الرئيس عبدالفتاح السيسي عزل مرسي وتعيين المستشار عدلي منصور، رئيس المحكمة الدستورية العليا آنذاك، رئيساً مؤقتاً للبلاد، وأرفق رسالة كان وجهها لمؤيدي 3 يوليو/تموز بأن البلاد ستدخل في سيناريو سيئ وأن الجيش هو الحاكم الفعلي لها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

