- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قال الناشط السياسي المصري وائل غنيم، الخميس 29 أكتوبر/تشرين الأول 2015، بعد فترة صمت لم يعلق فيها على أحداث مصر، إنه لم يدعم الانقلاب العسكري ضد الرئيس الأسبق محمد مرسي، ولم يوقع على استمارة "تمرد"، معترفاً بخطئه في قراءة الأحداث بعد ثورة 25 يناير 2011.
غنيم الذي كتب عبر صفحته الرسمية على فيسبوك توضيحاً لأسباب سكوته طوال الفترة الماضية، قال إنه أدرك بعد اقترابه من طرفي الصراع في مصر عقب الثورة (جماعة الإخوان المسلمين والمجلس العسكري)، أن المعركة بينهما صفرية، ظاهرها حماية المسار الديمقراطي والدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان، وباطنها صراع بين طرفين لا يعترفان بالديمقراطية والحرية، وكلاهما يريد احتكار السلطة والسيطرة على مقاليد الحكم وقمع المعارضين.
وأكد غنيم في ختام رسالته أنه لم يدعم الانقلاب العسكري في مصر في 3 يوليو/تموز 2013، ولم يوقع على استمارة تمرد التي طالبت مرسي بالرحيل، ولم يفرح ببيان الجيش الذي أعلن فيه الرئيس عبدالفتاح السيسي عزل مرسي وتعيين المستشار عدلي منصور، رئيس المحكمة الدستورية العليا آنذاك، رئيساً مؤقتاً للبلاد، وأرفق رسالة كان وجهها لمؤيدي 3 يوليو/تموز بأن البلاد ستدخل في سيناريو سيئ وأن الجيش هو الحاكم الفعلي لها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر