- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
أعلنت طهران، الأربعاء 28 أكتوبر/تشرين الأول 2015، مشاركة وزير خارجيتها جواد ظريف، ونوابه، محادثات السلام المتعلقة بسوريا في فيينا، الجمعة القادم، فيما أعربت المعارضة السورية عن تخوفها من عرقلة المشاركة الإيرانية للمحادثات وعدم الوصول إلى حل.
وكالة أنباء الطلبة الإيرانية نقلت عن مرضية أفخم، المتحدثة باسم الخارجية، أن نواب وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، وعباس عراقجي، ومجيد تخت روانجي، سيرافقون ظريف في رحلته.
وتلقت إيران دعوة لحضور محادثات تجري في فيينا لبحث كيفية إنهاء الصراع السوري المستمر منذ أكثر من 4 سنوات.
تخوفات من العرقلة
من جانبها أعربت المعارضة السورية، المدعومة من الغرب، عن تخوفها من المشاركة الإيرانية، وقال هشام مروة، نائب رئيس الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية، إن مشاركة إيران في محادثات فيينا قد تعرقل التوصل لحل سياسي للحرب.
وقال في مقابلة مع تلفزيون "العربية": "وجود إيران سيعقّد مباحثات فيينا؛ لأنها ستأتي بمشروع يحافظ على الأسد".
وأضاف "دخول الروس يقوّض الحل السياسي، ودخول إيران كان ومازال قادراً على تقويض الحل السياسي".
لقاء استباقي
يأتي ذلك فيما أعلن مصدر دبلوماسي روسي في موسكو، الأربعاء، أن وزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة والسعودية وتركيا سيعقدون اجتماعاً مساء غد الخميس في فيينا لبحث النزاع السوري.
وقال المصدر: "سيُعد لقاء رباعي بين روسيا والولايات المتحدة والسعودية وتركيا مساء الخميس في فيينا على مستوى وزراء الخارجية".
وأضاف المصدر نفسه أن وزراء الخارجية الروسي سيرغي لافروف، والأميركي جون كيري، والسعودي عادل الجبير، والتركي فريدون سينيرلي أوغلو، يمكن أن ينضم إليهم أيضاً، الجمعة، نظراؤهم من إيران ومصر والعراق ولبنان "الذين دعتهم الولايات المتحدة".
مصر والعراق تشاركان
وإلى جانب إيران أعلنت كل من مصر والعراق وفرنسا المشاركة في محادثات فيينا، وكان أول لقاء رباعي عُقد الجمعة الماضي في قصر في فيينا لبحث آفاق تسوية النزاع في سوريا.
وأعلن وزير الخارجية الأميركي آنذاك أنه يأمل بعقد اجتماع دولي جديد لكن بشكل أوسع نطاقاً. وأبرز النقاط العالقة أمام تنظيم هذا اللقاء كانت مشاركة إيران، حليفة نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
وأوضح كيري آنذاك أنه من غير الوارد في الأوضاع الراهنة أن تشارك إيران في هذا اللقاء الدبلوماسي. لكن، الثلاثاء، أعادت وزارة الخارجية الأميركية النظر في موقفها، وأعلنت أن طهران يمكن أن تشارك في المحادثات.
وقال الناطق باسم الخارجية الاميركية جون كيربي الثلاثاء "نتوقع ان تتم دعوة ايران الى المشاركة" متحدثا عن سيناريو يشكل منعطفا دبلوماسيا كبيرا بالنسبة للنزاع الذي اوقع اكثر من 250 الف قتيل وتسبب بنزوح الملايين منذ 2011.
وأكد وزير الخارجية الروسي الجمعة ضرورة توسيع نطاق الاجتماع ليشمل دولا اخرى مشيرا الى الاعضاء الدائمين في مجلس الامن الدولي والاطراف الاقليمية مثل مصر وايران وقطر وكذلك الاردن والامارات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر