- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
حذرته زوجته من حذائه الجديد' لمحت أثرا من حديد حاد على بطنها؛ سخر منها ومنه' أمامه لقاء مع شخص مهم في حديقة قريبة من منزله؛ وقبل أن يلجها صرخ من ألم صعد من قاع قدمه إلى كل جسمه؛ وبحركة لا أرادية' وأنفعالية' خلعها' وضربها على سور الحديقة؛ إلا إنها أردت عليه؛ سقط على حبيبات من حصى وقطع حادة من زجاج! وجد نفسه في غرفة من مستشفى وزوجته ترمقه بعين دامعة.
# # # #
صبرت على تصرفات زوجها الشاذة طوال ثمانية أشهر؛ إلا أنه كان يمسحها على سرير' من خشب ثمين' عند نهاية كل مساء؛ فحل وامرأة غنية. وفي بداية شهرهما التاسع وجدها نائمة' هربت منه إلى طفل يرفس داخل بطنها؛ بال عليها' لم تفز صابرة' منتظرة صباح' عنده كانت تزم فتحتي أنفها' وهي تناوله مالا أشبعه' فحل لكن جيوبه ضعيفة. صفق من فرح كان بعيدا' وأبعد منه: صفقت باب بيتها على وجهه بعد أن قالت: خلعك أنفي.. خلعك أنفي؛ عاد في يوم آخر: خلع أضراسها وثدييها؛ لن تموت ولا طفلها' إلا عافيتها' لن تستعيدها إلا إذا...! ما سمعته من طبيبها.. زمت علي فتحتي أنفها' ثم قالت في سرها:
- ربما إذا عرفنا كيف خلع فحل.. خبيث ...!
# # # #
يعود المرء من عمله متعبا' لكنه يعود عودة (ثور هايج)؛ قرع باب بيته' لا تتأخر زوجته؛ إلا أنها نست كانت منهمكة في إرضاع صغيرها؛ خلع الباب' خلع من بعده جدارين وقع أحدهما عليه' والآخر على زوجته' كانت على وشك فتحه؛ أطل برأسه من تحت أنقاض' مستمعا إلى أنين زوجته؛ أشاح وجهه عنها' متحسسا جسمه' لا تعنيه حياتها' لم تكن تعنيه...!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر