- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
قال الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات البريطاني (إم آي 6)، "سير جون ساورس"، اليوم الخميس، إنه سيكون من دواعي سرور بشار الأسد، التخلي عن شرقي البلاد لصالح تنظيم "داعش" الإرهابي.
جاء ذلك في تصريح، أدلاه ساوريس، لـ "إذاعة بي بي سي 4"، أوضح فيه، أن بريطانيا تدرك تماماً حجم المساعدات، التي قدمتها روسيا للأسد منذ أربعة أعوام.
وأفاد ساوريس، أن روسيا قررت زيادة دعهما "لحليفها الأهم" في المنطقة، خصوصاً بعد شعورها بخطر سقوطه، من قبل معارضيه المدعومين من العرب، والأتراك، والغرب، مبيَناً أن الخطر الحقيقي لا يأتي إليه من تنظيم داعش.
واعتبر ساوريس، أن أحد أسباب الضربات الروسية في سوريا، "هي إثبات بوتين أن روسيا باتت أكثر من قوة إقليمية، على عكس ما زعم الرئيس الأمريكي أوباما، هذا العام".
واعتبر المسؤول الأمني السابق أن واقع سوريا، يشير إلى أنها تتعرض للتقسيم، ما بين التنظيم، الذي يسيطر على شرقها، والقوات الكردية على شمالها، والعلويين في شمالها الغربي.
وأردف، أن النظام السوري، وحلفاءه الروس والإيرانيون، يريدون إعادة السيطرة على الطريق الممتد من حلب إلى حماه ثم حمص، وصولاً إلى العاصمة دمشق، التي تمثل الطريق الحيوي للبلاد، مضيفاً أن ترك المنطقة الشرقية للتنظيم، سيمهد له تحقيق هذا المشروع.
وبيّن ساوريس، أن بقاء الأسد في السلطة، يمكن أن يستمر لفترة أطول، مستطرداً أنه (ساوريس) دعاً سابقاً، وما يزال إلى رحيل الأسد.
فيما أضاف أن العالم يتناول الجانب العسكري وقضية الإرهاب في الأزمة السورية، دون التطرّق إلى المرحلة السياسية.
ودعا ساوريس إلى جلوس الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن (أمريكا، بريطانيا، فرنسا، روسيا، الصين)، مع تركيا وإيران، والسعودية، على طاولة حوار واحدة، على غرار الأزمة البلقانية، لإيجاد حل للأزمة السورية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر